الصفحه ١٢ : ء
السادس من ( أدب الطف ) يتضمن القسم الأول من شعراء القرن الثالث عشر وتتلوه أجزاء
نستمد العون من الله وحده
الصفحه ١٥ : يتداخل
في شيء من أمر أخوته ولاة الحويزة. وفي جواب مسائله كتب السيد عبد الله ( الذخيرة
الأبدية ) كما كتب
الصفحه ١٩ : .
توفي بكربلاء ظهر يوم السبت ٤ ربيع الأول سنة ١١٨٦ ـ من أفاضل علمائنا المتأخرين ،
جيد الذهن ، معتدل
الصفحه ٢٧ : المخطوطات ـ رقم ٧٥ تحتوي على جملة قصائد
لشعراء قدماء كلهم من القرن الثاني عشر الهجري ، أو قبل ذلك. وقد جا
الصفحه ٥١ :
وابلغ من رثاه
العالم الأديب الشيخ محمد رضا النحوي بقصيدة بليغة قال فيها :
ألما على دار
الصفحه ٥٣ :
وزاد ما ضعضع
الاسلام وانصدعت
منه دعائم دين
الله تابعه
كمين جيش بدا
يوم الطفوف
الصفحه ٦٦ :
خير حبل مده
الله لمن
صده الشيطان عنه
وأزلا
نشر العدل فكم
من
الصفحه ١٠٠ :
وأظلمت الفيحاء
من بعد بهجة
وكدر من آفاقها
الشرق والغرب
بلينا ضحى في
عامل فيراعه
الصفحه ١٠٣ :
بهما صدق اعتقادي بودادي ، إذ في غد أعطى مرادي حين أسقى من رحيق السلسل السائغ
كأساً من يدي جدهما الطهر
الصفحه ١١٠ :
وإن قلت حلماً
فهو من ذاك أوسع
أمولاي صفحاً
فهت من نار حرقتي
بما فهته إذ أنت
الصفحه ١٤٦ : بالحلة في أواسط القرن الثاني عشر وقضى
الشطر الأول من حياته فيها والثاني في النجف على عهد آية الله السيد
الصفحه ١٦٧ :
وقال مراسلا (١) :
كتبت وكم تحدر
من دموعي
على وجنات
قرطاسي سطور
الصفحه ١٧١ : :
إلى كم تصول
الرزايا جهارا
و توسعنا في
الزمان انكسارا
فيا من على
الدهر يبغى
الصفحه ١٧٥ :
السيد
جواد العاملي
وافى المشيب
مهجهجاً ومخبراً
اني بلغت من
الطريق الأكثرا
الصفحه ١٨٣ : ء النجفي واجازه. وتتلمذ عليه جمهرة من العلماء
منهم الشيخ عبدالحسين الأعسم المتوفى سنة ١٢٤٦ هـ والشيخ