الصفحه ٢٦٤ :
الشيخ
محمد رضا الازري
المتوفى ١٢٤٠
خذ بالبكاء فما
دمع بمذخور
من بعد
الصفحه ٢٩٠ :
نحو الشرايع من
شروع
لهفي لزينب إذ
غدت
ترثيه كالورق
السجوع
من
الصفحه ٣٠٥ : ، وبذلك اعترف كبار زمانه
وأقروا له ، وقد كتب كثيراً من الكتب الفريدة وجمع بخطه اللطيف عدة مجامع مفيدة
وكان
الصفحه ٣١٩ :
وأطنبا
هذا هو الشرف
الذي أسرى لهم
من عبد شمس كل
عضو كوكبا
حسدوهم
الصفحه ٣٣١ : مكثور
أبيدت حماته
وعز مواسيه وقل
المساعد
بأربط جأشا منه
في حومة الوغى
الصفحه ٢٠ : مناقب أميرالمؤمنين عليهالسلام ، استخرجها من كتب أبناء السنة والجماعة.
٧ ـ لؤلؤة البحرين
في الإجازة
الصفحه ٣٥ :
سنة الف وماية
ونيف وستين من الهجرة حج بيت الله الحرام. وله في حجه قصيدة مطلعها :
انخ المطي
الصفحه ٦٤ :
الباري مساعيهم
فيها ويا رب سعي
غير مشكور
مبرئين من
الآثام طهرهم
الصفحه ٧٦ : يقضي عطشاً
من مثل ذا؟
« أبوه والجد النبي المرسل »
« وأمه الطهر الفرات مهرها
الصفحه ١١١ :
وله يرثي أبا
الفضل العباس بن علي (ع) ويؤرخ عام نظمها وذلك في الخامس من المحرم ١٢١٥ هـ قوله
الصفحه ١١٥ :
زمر يلوح الغدر
من راياتها
ما خلت أن بدور
تم بالعرا
تمسي بنو
الزرقاء من
الصفحه ١٣٩ :
كثيرة وله بنود في مدحه منها البند المشهور :
أيها الراكب يفري
شقق البيد على أمثلة السيد وأشباح القنا
الصفحه ١٤٨ :
( سل عنه بدراً
فكم بحملته
من طائح رائح
ومرتكس )
هذا عن السرج خر
الصفحه ١٥٩ :
وقال مؤرخاً ولادة
الشيخ حسن صاحب ( انوار الفقاهة ) أصغر انجال الشيخ الأكبر كاشف الغطاء من أبيات
الصفحه ١٦٣ : ء
نفيس عمره
فيما به يبقى
بقاء ذكره
ولا يجاوز حده
في أمره
من لم