الصفحه ٩٩ :
والإكثار من النظم والتنوع فيه. وعلى أثر ذلك قدم له روضته العامية في الموال التي
استوفت حروف المعجم وقد
الصفحه ١٦١ :
الحائري وقد فرغ
النحوي من نظمه في الـ ٢٤ من رجب سنة ١٢٠٠ واليك شاهداً منه :
مالي أراك حليف
الصفحه ١٦٢ :
وقرضه الشيخ علي
بن زين الدين بقصيدة منها :
نسجت للبردة
الغراء بردة تمسيط
الصفحه ١٩١ :
أين الخضارمة
القماقم من بني
مضر وأين ليوث
آل نزار
كم من مخدرة
الصفحه ٢٢١ :
يا طف طاف على
مقامك
كل هتان هطول
وأناخ فيك من
السحاب
الصفحه ٢٥٣ : نروى القلب
من كل غاشم
ونأخذ ثار السبط
من كل غادر
فسارع لها يا
ابن النبي
الصفحه ٢٨١ : كبيراً من العلوم العقلية والنقلية ، وكان يقول :
إني أحفظ أثني عشر
ألّف حديث بأسانيدها ، وألف في مختلف
الصفحه ٢٨٧ :
يتفيأون ظلال
سمر صعادها
يتسابقون إلى
الطعان كأنما
يوم الكريهة كان
من أعيادها
الصفحه ٣٠٦ :
أذابت عليه يوم
مات حشاشتي
وأمسيت في قلب
من الحزن ذائب
بكيت
الصفحه ١٠ :
دعاء
وثناء
انهالت علينا
مجموعة من رسائل الأصدقاء الأعلام وفيها عواطف صورت عن طريق النقد والتقريظ
الصفحه ٥٦ : أجزاء ويحتوي على كثير من الفوائد والتحقيقات الرجالية وعلى تراجم عدد كبير
من رجال الحديث والرواية.
إلى
الصفحه ٦٧ :
ضم ناسكة
ترعرعت بين زهاد
ونساك
يبكون من خيفة
والثغر مبتسم
من
الصفحه ٦٩ :
دماً وكأي
من كحي قد دمروا
تدميرا
فدعاهم داعي
المنون فسروا
فكأن
الصفحه ٧٩ : والجوا
حداها من الأشواق
حاد فأصبحت
تهاوى بأيديها
إلى ربع من تهوى
وما
الصفحه ٨١ : سنة ١١٤٨ ونشأ بها على والده والذي هاجر من
بغداد إلى النجف من أجل الانتهال من نمير علمها الصافي وهكذا