الصفحه ٤٩ :
وقد طارح جماعة من
شعراء عصره كالنحويين والشيخ أحمد بن حمد الله والشيخ درويش التميمي ـ والد الشاعر
الصفحه ٥١ :
وابلغ من رثاه
العالم الأديب الشيخ محمد رضا النحوي بقصيدة بليغة قال فيها :
ألما على دار
الصفحه ٥٨ :
لست أنساه إذ
تسارع قوم
نحوه من طغاة كل
قبيل
وأحاطوا به فكان
الصفحه ٨٣ :
ستصدر نحوي
خائباً أثر خائب
إذا كان طرف
الدهر يرقب حازما
فأبعد شيء منه
نيل
الصفحه ٩٨ : سليمان الكبير وأولاده ولإبداعه
وتقدمه في الإنتاج اتصل بأعلام كان منهم الشيخ أحمد النحوي وولده محمد الرضا
الصفحه ٩٩ : كتاباً ولم يطلع
على قواعد العربية من نحو وصرف بل كان يستمد ذلك من ذوق خاص به. ذكره فريق من
المترجمين منهم
الصفحه ١٠٠ : على السليقة ، ويتجنب مجاز
النحو فيصيب الحقيقة ، وكان يتحرف بالبناء على أنه ذو إعراب ، وله شعر كثير في
الصفحه ١١٤ :
بعثت بزور الكتب
سر واقدم إلى
نحو العراق
بمكرها ودهاتها
هذي الخلافة لا
ولي لها
الصفحه ١٢٨ : الأكبر الشيخ جعفر صاحب كشف
الغطاء وللشيخ أحمد النحوي ، وكان على جانب عظيم من التقى والورع والصلاح ، تنسب
الصفحه ١٣٢ :
كمثل الإما
يشهرن في كل بلدة
فلما رأته لا
يجيب نداءها
بكت ورنت بالطرف
نحو
الصفحه ١٤٨ : » وطوراً ينعته بـ « الأديب العارف الكامل » وقد حفظ النحوي لسيده
الصادق تلك
الصفحه ١٥١ : صغر السن
فأجابه النحوي
على الروي والقافية :
ألا أيها المولى
الذي سار ذكره
الصفحه ١٥٢ : الحائري اشترك فيها النحوي وجماعة من معاصريه وحكموا
فيها السيد بحر العلوم وهي غير « معركة الخميس » وقد
الصفحه ١٥٦ :
فعمد النحوي إلى
أبيات السيد وحذف صدورها وعمل لأعجازها صدوراً من نظمه وأجاب بها السيد :
أتاني من
الصفحه ١٥٧ : الحاضر ) مخطوط الشيخ علي كاشف الغطاء قال : وللشيخ محمد رضا
النحوي مؤرخاً عام تزويح الشيخ موسى كاشف الغطا