الصفحه ٩٠ :
رفيع تدلى من
ذوابة حيدر
أبي وذو قدر
هناك خطير
له منصب فوق
الصفحه ٩١ : ببغداد وأخذ العلم عن مشايخ متعددين
منهم أبو الخير عبدالرحمن السويدي وتفوق بنظم الشعر ودون له ديواناً
الصفحه ٩٨ : صار يفاجئ السامعين بنوادر له وملح كانت
تلتقطها الآذان بشوق وقوة وذاع صيته الذي وصل إلى الأمراء والولاة
الصفحه ١٠٠ :
والأشراف ، وكانت
له اليد الطولى في فن البند ، توفي في أول الطاعون الكبير عام ١٢٤٧ هـ في الحلة
ونقل
الصفحه ١٠٤ :
والشوق مني آخذ
بعناني
قف بي رعاك الله
قبل ترحل
الا نضاء كي
أشفي فؤاد العاني
الصفحه ١٠٥ : ءه
بنبوة
الهادي النبي
المصطفى العدناني
هو خير خلق الله
بعد نبيه
من
الصفحه ١٠٦ :
فبهم إله العرش
يغفر زلتي
وبهم يتوب الله
عن عصياني
خذها
أميرالمؤمنين قلائداً
الصفحه ١٠٨ :
وكم في مداهم جز
للآل منزع
فطلوا دماء
واستحلوا حرائراً
وغودر مال الله
فيهم
الصفحه ١١٠ :
متى يا إمام
العصر تقدم ثائراً
تقوم بأمر الله
بالحق تصدع
وتردي بمسنون
الفرار
الصفحه ١١٢ :
بظباه أي ممزق
قد مزقوا
فكأن أسهمها له
قد سددت
ورق الجنادب
بالمشارع حدق
الصفحه ١٢١ :
الله أكبر يا له
من فادح
جلل عمر أبي
وخطب مدهم
ماء الفرات على
الحسين محرم
الصفحه ١٢٤ : الشيخ المترجم له حيث أنه أملى في ثلاثة أيام كتاب ( النفحة
القدسية في الصلاة اليومية ) على تلامذته
الصفحه ١٢٩ : علي بن أبي طالب ومناقبه وقد قرضها ١٩
شاعراً من فحول الشعراء المعاصرين له.
ورأيت في المجموع
( الرائق
الصفحه ١٣١ :
تيقظ هداك الله
من رقدة الهوى
فانك منقول إلى
ضيق حفرة
فويك
الصفحه ١٤٥ : شفيع
الخلق خصمهم
والله مطلع منهم
بمرصاد
ومنهم أظهر
الشكوى بترداد