الصفحه ٦١ : كوفان
طارت له من بني
كوفان مسرعة
صحائف الغدر من
مثنى ووحدان
فسار
الصفحه ٧٣ : بـ (
الحيدرية ) توفي سنة ١٢١٥ في النجف الأشرف ودفن في الإيوان الكبير قرب مقبرة
العلامة الحلي أعلى الله مقامه
الصفحه ٧٦ : »
وهو لدى الجود
سحاب هطل »
فيا له بحراً
قضى من ظمأ؟
« وكفه كم فاض منها جدول
الصفحه ٨١ : برع ولده على يد
السيد المغفور له السيد مهدي بحر العلوم وقد أجاد الفارسية ونظم بها كثيراً. عثرت
على
الصفحه ٨٤ :
صيين خير الخلق
نسل الأطائب
وحتى رسول الله
والنص واضح
وإن عميت عنه
قلوب
الصفحه ٨٥ : المغارب
كفاك كتاب الله
عن كل مدحة
وإن جل ما وطدته
من مناقب
أقول
الصفحه ٨٧ : جئنا
بكل عظيمة
تكاد لها شم
الجبال تزول
أليس بعفو الله
جل رجاؤنا
الصفحه ١٠١ : :
ذكرت غير مرة
نموذجاً من البنود ، كما ذكرت أن هذا الفن له استقلاله وتأريخه ، وقد اعتنقه فريق
من الأدبا
الصفحه ١١٥ : بحفظ الله
سيروا واغنموا
ليلاً نجاة
النفس قبل فواتها
فالقوم لم يبغوا
سواي
الصفحه ١١٧ :
الله كيف تقال
من عثراتها
وسروابهن على
المطي وقد علا
لتواتر المسرى
رنين حداتها
الصفحه ١٢٥ :
وترجم له الشيخ
آغا بزرك في ( الكرام البررة ) ج ١ ص ٤٢٧ فقال :
كان من كبار علماء
عصره ومشاهيرهم
الصفحه ١٢٨ :
العلم والأدب واللامعين من بين أقرانه ، له اطلاع بجملة من العلوم ومن أهل الكرامات
الباهرة ، معاصراً للشيخ
الصفحه ١٣٦ : علي بن ضياء الدين بن يحيى بن فتح الله بن يحيى بن الحسن
بن فخر الدين بن اميدواد بن فضل الله بن اسحاق بن
الصفحه ١٤٠ : ء له
والسمر واردة
من نحره
والمواضي البيض تختضب
مضرج الجسم ما
بلت له غلل
الصفحه ١٥٢ :
قصيدة نظمها الأعسم في محاورة أدبية جرت في مجلس الميرزا أحمد النواب في كربلاء
حول قصيدة السيد نصر الله