الصفحه ٦٣ :
أمير المؤمنين
والأئمة من أهل البيت عليهمالسلام. وترجم له صاحب ( الحصون ) ج ٩ ص ١٨١ والشيخ السماوي
الصفحه ٦٨ : ء
يطوي سهولها
والوعورا
أخلفوه ما
عاهدوا الله من قبل
وجاءوا إذ ذاك
ظلماً وزورا
الصفحه ٧٤ : ١١٢٨ ورأيت أرجوزته الرجالية الموجودة في
النجف عند السيد محمد البغدادي ، وكانت له اليد الطولى في الأدب
الصفحه ٨٣ :
وقال مشطراً :
جعلت ولائي آل
أحمد قربة
إلى الله حتى
صرت لا اختشي ذنبا
الصفحه ٩٦ :
والوحي يعلن
بالنداء ويجهر
ظهر الامام
اليوم ، أرض الله من
أعدائه بشبا
الحسام
الصفحه ٩٩ :
والإكثار من النظم والتنوع فيه. وعلى أثر ذلك قدم له روضته العامية في الموال التي
استوفت حروف المعجم وقد
الصفحه ١٠٣ : ، ومن كف الذي يدعى له بالأخ وابن العم ، والصاحب والصهر
، لمدحي لهما قد أصبح المسك ختاماً ، وبحبي لهما
الصفحه ١١٦ :
أصمت فؤاد الدين
ثم واطفأت
أنوار علم الله
في مشكاتها
فسطا عليهم سطوة
علوية
الصفحه ١١٩ :
بسوى يد النكباء
لم تتضرم
إن كان قدما
حرها برداً له
أضحى فمن ذي
قلبه لم يسلم
الصفحه ١٢٦ : الأضلع
لم أنس لا والله
زينب إذ مشت
وهي الوقور اليه
مشي المسرع
الصفحه ١٣٠ :
قال السيد شريف يسر الله أموره ، ورواها السيد العطار في المجموع الرائق للشيخ
شريف بن فلاح الكاظمي
الصفحه ١٣٥ : ج ١٣ ص ٥٢ فقال :
لا نعرف من أحواله
شيئاً ، سوى أننا وجدنا له هذه الأبيات يرثي بها الإمام الحسين
الصفحه ١٣٧ :
قيس. هكذا ذكره الأعرجي والله العالم بالصحيح منهما. ويأتي ذكر الشيخ كاظم شقيق
المترجم مع أولاده الشيخ
الصفحه ١٣٨ : تحزن في
شهر به
أصبحت آل رسول
الله قتلى
كيف لا تحزن في
شهر به
الصفحه ١٣٩ : الميد من النجب المناجيد لك الله وحياك
وأرشدت بمسراك ، إذا شمت من البرق غماما مسبل الودق وعاينت من البحر