الصفحه ٢٢٧ : نرى
سميعا فنشكو أو
مجيباً فنسأل
لي الله كم
تلحوا اللواحي وتعذل
الصفحه ٢٣٠ :
وبك الله في
العناية باهى
وعليك اعتماد
نفسي فيما
املته وما جنته
يداها
الصفحه ٢٤١ : الله السيد بحر العلوم وله مطارحات مرتجلة مع أبيه وأخيه أثبتها العالم الأديب
السيد أحمد العطار البغدادي
الصفحه ٢٤٢ : والحديث حافظاً للسير والآثار حتى لقب بـ « المحدث » : رأيت
له كلمة نثرية وقطعة شعرية يقرض فيها رسالة
الصفحه ٢٤٧ :
وليس له إلا دما
نحره ورد
فيالك مقتولاً
أجل الورى أباً
ويالك مظلوماً ،
له
الصفحه ٢٤٩ :
السيد
باقر العطار
المتوفى ١٢٣٥
إلى الله أشكو
وقع دهياء معضل
يشب لظى
الصفحه ٢٦٣ :
فغضب التميمي من
تعريضه في البيت الأخير وأمسك عن النظم فاعتذر المترجم بأن القافية عرضت له في
الطريق
الصفحه ٢٦٤ :
واردف الملأ
الأعلى براجفة
أللعوالم آنت
نفخة الصور
يوم سرى ابن
رسول الله
الصفحه ٢٦٩ :
الله أكبر أي
غاشية علت
بيت الرسالة
واستمر قتامها
الله أكبر ما
أجل رزية
الصفحه ٢٧٢ : الحائري العامة بكربلاء بكراسة خاصة ، كما نشرت له رسائل في كيفية
السلوك إلى الله تعالى.
هاجر إلى كربلا
الصفحه ٢٨٢ : فريد
ولاقى خميسا
يملأ الأرض زحفه
بعزم له السبع
الطباق تميد
وليس
الصفحه ٢٨٤ : .
كان أديباً شاعراً
شريف النفس عالي الهمة وقورا له إلمام ببعض العلوم وله أرجوزة في النحو. وله شعر
في
الصفحه ٢٩٣ : بالنجف سنة ١٣٤٩ هـ وقال :
رأيت له من الآثار العلمية الخالدة عند بعض آل الأعسم كتاب ( ذرايع الافهام في شرح
الصفحه ٣١٩ :
والأنفال واسأل
هل أتى واسأل سبا
يغنيك قول الله
عن ذي مقول
ومديحه عمن أطال
الصفحه ٣٢٣ : صالحاً وجل شعره في أهل البيت عليهمالسلام ، ولم أعثر له
على ذكر في الكتب إلا ما يوجد من شعره في بعض