الصفحه ١٤٨ : :
ورب ظبي مروع
يروع في الهجر
روعي
ذلت له الخشب
طوعا
كذلتي
الصفحه ١٦٦ :
فكتب له الجواب
على الروي والقافية :
أيها الناقد
البصير ولا فخر
وما كل ناقد
الصفحه ١٧٠ : لا له ود
( ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى )
صديقا يعاديه
لخوف عدى تعدو
الصفحه ١٨٣ : ياسين سلمه
الله في مجلة البلاغ الكاظمية عدد ٧ من السنة الرابعة وذكر له ٢٠ مؤلفاً.
وجاء في بعض
المجاميع
الصفحه ١٨٩ :
الشيخ نصر الله بن
ابراهيم بن يحيى العامل الطيبي :
ولد في جمادى
الثانية سنة ١١٨٣ وتوفي في قرية
الصفحه ١٩١ : لآل
محمد
قد أبرزت حسرى
من الأستار
نحر له الهادى
النبي مقبل
الصفحه ١٩٣ : الأعلام ، فعني بتربيته وغذاه بسيرته وبقي ملازماً له
حتى توفي عام ١١٧١ هـ ، هاجر إلى النجف مقتفياً أثر سيرة
الصفحه ١٩٧ : بحر
الفضل ساغ مشارباً
ففيك لعمر الله
ساغت مشاربه
كذا فليكن نظم
القريض
الصفحه ٢٠٢ : القاسية
فبهت الشيخ
وأخرج له الورقة التي تحت مصلاه فدهش الشيخ محمد علي القاري وقال : والله إنها
الصفحه ٢٠٣ :
من كل داء وهو
قوت الأنبياء
له على الحنطة
فضل سامي
كفضل أهل البيت
في الأنام
الصفحه ٢٠٧ :
طعام الياس نبي
الله مع
وصي موسى يوشع
من اليسع
وجاء في الكراث
فيما قد ورد
الصفحه ٢٠٨ :
ويحمد الله
ثلاثاً فيه
ثلاث مرات فيروى
أنه
يوجب للمرء دخول
الجنه
وفي
الصفحه ٢١١ : كانوا له
ولقوه بعد الرد
بالبغضاء
حتى أصيب بخنجر
في فخذه
الصفحه ٢١٥ :
العلوم والشيخ جعفر وله مطارحات مع ادباء عصره وقد رثى السيد صادق الفحام وعثرت له
على مرثية للسيد سليمان
الصفحه ٢٢٦ : ركبوا
* * *
إلى الله أشكو
لوعة عند ذكرهم
تسح لها العينان
والخد يشرب