الصفحه ١٥٤ : معي سراً
وإن لم تكن معي
جهاراً فما
أدناك مني وانزحا
وكتب إلى صديق
له
الصفحه ١٥٦ :
اعتل مهيع
وما كان تركي
الكتب تركا لوده
ولكنه حظ به
النقص مولع
وقال
الصفحه ١٧٩ :
ولسيدنا قصائد في
الكتب المتضمنة لمرائي أهل البيت ، منها في الحسين قصيدته التي أولها :
زموا
الصفحه ٢٢٣ : الأخباري كتبه لنفسه ودعا لها بالتوفيق وتاريخ فراغه منه سنة ١٢٠٧ توفى سنة
١٢٣١. انتهى عن ( الكرام البررة
الصفحه ٢٤٤ :
الأنام بها
كأنها حين تتلى
واحد الكتب
أنى أكاد أقول
الوحي أنزلها
الصفحه ٢٤٥ :
فلتسم قدراً
وتزدد رتبة وعلا
مع مالها من
رفيع القدر والرتب
وكتب عنه
الأستاذ
الصفحه ٢٤٨ : الخاقاني :
الشيخ حمزة النحوي
هو أحد أولئك الشعراء الذين شاءت الحوادث أن ينسى فقد جهلت كتب التراجم ذكره
الصفحه ٢٨٦ : أحفاد أخيه المهدي في الحلة ويتضح لك مما تقدم من
تأريخ ولادته أنه كتبها وعمره ١٧ سنة وله أرجوزة في النحو
الصفحه ٢٩٥ : الراح
في مجلس الشرب
ويسمع آل الله
شتم خطيبه
أبا الحسن
الممدوح في محكم الكتب
الصفحه ٣٠٦ : قال :
مما كتبه المرحوم
عمي الشيخ حسن إلى السيد عمر رمضان ولم تقف على أبيات نفس الأسم وهي على سبيل
الصفحه ٣٣٢ : مشكور الحولاوي والشيخ مرتضى الأنصاري والشيخ جعفر
التستري. وكتب عنه الكثير وعددوا زعامته الدينية والزمنية