الصفحه ٣٦٣ :
وهذا خارج عن محل الكلام ، وانما يدخل في قسم الدليل غير الشرعي
الصفحه ٣٦٦ : المقبلة....................................................... ٩٤
العناصر المشتركة في عملية الاستنباط
الصفحه ١١ : يشاء بيده الخير وهو على كل شيء قدير.
وأخيرا ـ والأهم
من كل شيء ـ ان يكون طالب العلم مخلصا لله في
الصفحه ٢٩ :
او عنوانيّة (١) ، فلا ينطبق برهان تلك الاستحالة في المقام (٢).
وهكذا يرفض بعض
المحقّقين الدليل
الصفحه ٥٤ : القائل بانّ المجعول في باب
الامارات هي المنجّزية والمعذّريّة ، وانّها لا تستتبع احكاما تكليفية مماثلة لما
الصفحه ٦٧ : (١).
__________________
(١) وقد سمّى كيفية
هذا الجعل في أبحاث خارجه بالطريقية الصرفة في مقابل القول بالسّببية وغيرها من
الاقوال
الصفحه ٦٩ : حجّة
(١)
سواء كان هذا الطريق ظهورا او سند ثقات او اجماع او شهرة او غير ذلك.
(٢)
في النسخة الاصلية
الصفحه ١٥٩ :
الاولى تنتفي
بدليل حجية الامارة ، لانّ القطع بالنسبة اليها طريقي (١) ، ولا شك في قيام الامارة
الصفحه ٢٢٠ :
ـ
احدها (١) : ان الامر يدلّ على ذات الارادة ، وهي تارة شديدة كما في
الواجبات ، وأخرى ضعيفة كما في
الصفحه ٢٦٥ :
وقد يقال إن
انقسام العموم الى هذه الاقسام انما هو في مرحلة تعلّق الحكم به (١) ، لان الحكم ان كان
الصفحه ٢٨٢ :
الشرطية ـ مثلا ـ مشتملة في مرحلة المدلول التصوّري على ضابط افادة المفهوم لا بدّ
ان تكون دالّة على ربط
الصفحه ٣٠٧ : ، وكأنه قال وجوب اكرام الفقير العادل ثابت شرعا ،
إذن فالحكم في الجملة الوصفية ـ بما انه مقيّد ـ فهو شخص
الصفحه ٣٠٩ :
فمسلك المحقق
العراقي في جملة الغاية واضح الصواب (١) ، ومن هنا يتّجه البحث إلى ان المغيّى هل هو
الصفحه ٣٥٢ : متواجدة فيه غالبا وعادة سميت الملازمة عادية ، واذا كان الملزوم
الشيء المنوط بظروف قد يتّفق وجودها
الصفحه ٣٦٧ : باللام على العموم................................... ٢٧٠
النكرة في سياق النهي اوالنفي