الصفحه ١٣٦ :
الاصلية «والعلم الجعلي يتقدّر بمقدار الجعل» وما اثبتناه اولى.
الصفحه ١٣٨ : »
في هذه الجملة والجملة التالية ليست موجودة في النسخة الاصلية ووجودها اولى.
(٢) اي ناشئة من
مطابقة
الصفحه ١٣٩ : الثقة واليد والظهور ونحوها حجّة
دون القياس والشهرة ونحوهما ، ففي القسم الاوّل حيثية الكشف التي فيه جعلت
الصفحه ١٤٧ : بحثان :
الاوّل : بحث نظري
في تصوير قيامه مقام القطع الطريقي (١) مع
__________________
بكون الدار
الصفحه ١٥٠ :
على تقدير ثبوته ـ
مما يهتم المولى بحفظه ولا يرضى بتضييعه فليس مشمولا للقاعدة من اوّل الامر
الصفحه ١٥٧ : الوجوه المذكورة في الركن الاوّل من أركان الاستصحاب
من الجزء الرابع ان كلّ ما ورد في شريعتنا الغرّاء من
الصفحه ١٦٠ : هذا الدليل الخاص
__________________
(*) والنتيجة انه
بناء على القضيّة الاولى إذا وردك امارة حجّة
الصفحه ١٦٤ :
الدليل الشرعي
البحث الاوّل :
تحديد دلالات الدليل الشرعي
١ ـ (تحديد دلالات
الدليل الشرعي
الصفحه ١٧٠ : والمعنى المستعمل فيه هو ان الأول وضعه الواضع ، وامّا الثاني فهو
المعنى الذي استعمله المستعمل فيه ، مثلا قد
الصفحه ١٧١ : سيأتي توضيحه إن شاء
الله تعالى.
أمّا الاتجاه
الاوّل فيرد عليه ان البرهان قائم على التغاير السنخي
الصفحه ١٨٠ :
:
الملاحظة
الاولى : انه يمكن ان يكون المعنى الموضوع له
الحرف هو نفس هذا الجامع العنواني الحرفي ـ لا لهذا
الصفحه ١٩٨ : ـ في مسألتنا هذه ـ باطل من جهتين (١) :
الاولى : انه مثبت ، بتقريب اننا ان بنينا على بقاء العلقة
الصفحه ١٩٩ :
استصحاب تعليقي ، بتقريب ان الاثر الشرعي كما رأيت في الجهة الاولى لا يترتب إلّا
بعد استعمال هذا اللفظ وعلى
الصفحه ٢٠٣ : وعرفا في
العرفيات.
وهنا تنبيهان :
الاوّل : لعلّك لاحظت ان النظر في بحثنا هذا كان الى امكانية
التمسّك
الصفحه ٢٠٥ :
وقال الشهيد
الاوّل في قواعده : «الماهيّات الجعلية كالصلاة والصوم وسائر العقود لا يطلق على
الفاسد