الصفحه ٧١ :
تطابق مفادها
وأكثر ألفاظها وتعبيراتها مع ما نقل عن عقبة بن خالد لا برواية واحدة ، ومع كون
عبادة بن
الصفحه ٨٩ :
الأوّل : أنّه لا
يمكن الجمع بين هذا التعريف وجعل النزاع في هذا الباب بأنّه هل الاستصحاب حجّة أم
الصفحه ١٠٩ :
على اليقين
بالوضوء ؛ لأنّه من كان كذلك لا ينقض يقينه بالشكّ».
فلو جعلنا قوله : «فإنّه
على يقين
الصفحه ١١٤ : بحسب الزمان ؛ لكي لا يكون
اليقين بوجوده من أوّل الأمر محدودا بزمان خاصّ ، مقيّدا بوقت مخصوص ، وإلّا
الصفحه ٥٤ : في
محلّه.
والتزم عدّة من
الأعاظم بأنّ استعمال قوله : «لا ضرر ولا ضرار» استعمال حقيقي بدون ارتكاب
الصفحه ١٠٢ :
الخفقة والخفقتين
من مصاديق النوم وأنّ النوم له معنى وسيع حتّى يشمل الخفقة والخفقتين أم لا
الصفحه ١٣٦ : ، وعدم حملها على العهد ، وحفظ ظهور اليقين بإرادة نفس
الحقيقة ، لا الخصوصيّات والأفراد.
وأمّا ثالثا
الصفحه ١٤٣ :
اليقين بالنسبة
إلى دخول شهر رمضان ، لا بالنسبة إلى خروجه ، ويستكشف من ذلك أنّ تفريع قوله : «صم
الصفحه ١٥٧ :
في العلّة
بأجزائها من ربط خاصّ ، به كانت مؤثّرة في معلولها ، لا في غيره ، ولا غيرها فيه ،
وإلّا
الصفحه ٢٤٩ : حتّى يشملها قوله «لا تنقض اليقين بالشكّ» فلذا لو فرض تحقّق الإطلاق للدليل
لا يفيد في المقام ؛ إذ
الصفحه ٢٦٨ :
وجوابه ـ كما أشار
استاذنا السيّد الإمام رحمهالله ـ : أنّ مثل قوله : «لا صلاة إلّا بطهور» إنّما هو
الصفحه ٣٣٣ : لا
يلزم نقضه به بل من جهة العمل بالحجّة.
لا يقال : نعم ،
هذا لو اخذ بدليل الأمارة في مورد ولكنّه لم
الصفحه ٤١١ : أنّه لو فرض أنّه لا يستفاد عند العقلاء من قوله : «أكرم العلماء» إلّا وجوب
إكرام العدول منهم ـ فلا شبهة
الصفحه ١٢ : الإتيان بها بداعي الأمر ، بل لا وجه له بعد كونها خارجة عن متعلّق الأمر ،
كيف؟ ولو اعتبر الإخلاص فيها يلزم
الصفحه ١٦ :
وحينئذ فالملاك في
تحقّق البيان الذي لا يقبح العقاب والمؤاخذة معه هو أن أمر الله تعالى رسوله