الصفحه ٣٨٢ : هذا المحذور فليس في محلّه ، لأنّه قلنا من أنّ هذا الكلام لو ثبت يكون في
التأثير والتأثرات الحقيقية لا
الصفحه ٣٩٨ : مرتبة من الخاص يكون متيقّنا.
وثالثا
: لا يثبت كون
الألفاظ حقيقة في القدر المتيقّن ، وأمّا ما قالوا من
الصفحه ٤٤٢ :
بظهور الخطاب
الحقيقي للموجودين ولو لم يكونوا حاضرين في مجلس الخطاب فيشمل الخطابات الشفاهية
الصفحه ٤٤٧ : إمّا أن نلتزم بأنّ العام ولو بعد
التخصيص يكون استعماله في الباقي حقيقة ولا يكون مجازا ، وإمّا أن نقول
الصفحه ٤٤٩ : التخصيص حقيقة وبين ما قلنا بأنّ
العام بعد التخصيص لا يكون استعماله في الباقي حقيقة هو أنّ في الأوّل حيث
الصفحه ٤٥٨ : حضور العمل لا يمكن أن يكون ناسخا ،
لأنّه مع كون الآمر في مقام بيان التكليف الحقيقي كيف يمكن أن ينسخه
الصفحه ٤٠ : تعالى
: إنّ بعض المباحث كالبحث عن الحقيقة والمجاز والمشترك وما
الصفحه ٥٣ :
باللفظ الكذائي ، ولكن غير الواضع كيف يضع؟ وكيف يكون صرف تعهد الواضع كاف لايجاد
علقة حقيقية بين اللفظ
الصفحه ٥٤ : يكون حقيقة الوضع هو التعهد ، ومع
ذلك الالتزام بايجاد العلقة بين اللفظ والمعنى بذلك لا معنى له ؛ لما
الصفحه ٥٧ : في كلّ معاملة يكون التعاطي الخارجي مصداقا لحقيقته ،
فلو لم يكن الفعل الخارجي مصداقا للحقيقة فلا يكون
الصفحه ٦٥ : لما هو حصّته ، وأمّا المشخّصات الفردية فخارجة عن حقيقة العام ، فالعام لا
يعقل أن يكون مرآة لها إلّا
الصفحه ٧٥ : يكون من هذا القبيل حيث انّ اللّفظ قد استعمل في معناه الحقيقي ، الّا أنّ
غرض المتكلم من القاء هذا اللفظ
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآله الصلاتية عن صلاة ليس فيها فاتحة الكتاب ، فهذا شاهد على
أنّ الصلاة حقيقة في الصحيح.
وبعبارة اخرى
الصفحه ٩٤ : ، فاعتباره لا يكون من
قبيل التخطئة في المصداق ، بل في حقيقة الاعتبار ، يتصرّف تارة بالسعة وتارة
بالضيق
الصفحه ٩٦ : لإمكان كون
الاستعمال في أحد المعنيين على سبيل الحقيقة وفي المعنى الآخر مجازا ، فإذا ترى
أنّ اللفظ استعمل