الصفحه ٣٠ :
هذا المقام.
قال الشيخ فى
التقريرات انه تنشأ من ارادة نفسية الارادة الغيرية فى نفس المولى مثلا
الصفحه ٧٦ : التبعى ما لم يتعلق به ارادة مستقلة الخ.
أى اذا علم ان
المولى اراد شيئا ولكن لم يعلم كون الارادة
الصفحه ٤٩١ : ما
له ظهور وان ثبت بالقرينة الخارجية عدم ارادة هذا الظهور مثل جاء ربك هذا مبين وان
لم يرد ما هو ظاهر
الصفحه ٥٢ : ما له دخل في غرض الواجب من التمكن والاقتدار على ذي
المقدمة تذكر هنا القاعدة الادبية انّ الغرض مصدر
الصفحه ١٠٢ :
الارادة ولا يخفى انّ الارادة خارجة عن تحت الاختيار لان كل شيء اختيارى لا بد ان
يكون عن ارادة بعبارة اخرى
الصفحه ٧٤ :
والارادة وقصد
القلبى مقام الثبوت واما مقام الدلالة والاثبات فهو مقام اللفظ.
توضيح البحث عن
شيخنا
الصفحه ٩٢ : بالوجدان أى اذا اردت شيئا فقد انقدح من ارادة الشيء ارادة
مقدمته مثلا اذا آريد ذو المقدمة لزمت ارادة المقدمة
الصفحه ٣٣٧ :
لا المفهوم مثلا
ان تعلمت فاحفظ اى الشرط هو تعلم الدرس محصّل لموضوع الحفظ ولم يكن الموضوع له قبل
الصفحه ٣٥٤ : وان كان له وجه الا انه مما لا يكاد يتوهم انه يجدى فيما هم واراد.
اى فكون المراد
بالمعرفية عدم كون
الصفحه ٤٥٤ : الخفاء فلا يصح هذا المعنى بالنسبة الى الله تعالى وان صح
بالنسبة الينا واذا كان البداء في معنى النسخ فلم
الصفحه ١١ : يؤمر على الشيء فلم يكن
مطلوبا.
المقدمة الثانية
انّ كون الشيء مطلوبا بعد الامر يحتاج الى ارادة
الصفحه ٧٣ : والواقع والمراد من الثبوت في المقام هو
الطلب حال الارادة مثلا اذا قال المولى افعل واراد ما لوحظ تفصيلا
الصفحه ١٤٠ :
قوله
: وعدم ارادة غير الاهم على تقدير الاتيان به لا يوجب عدم طرده.
هذا جواب للسؤال
المقدر حاصله
الصفحه ١٨٤ : دلالة للنهى على ارادة الترك لو خولف أو عدم ارادته بل لا بد في تعيين
ذلك من دلالة الخ.
توضيح هذا البحث
الصفحه ٢٦٨ : الامور التشريعية فيتعلق في هذه الامور اولا
ارادة الواجب الوجود مثلا تعلقت ارادة الواجب الوجود على وجوب