الصفحه ٢٦٣ : ، والشيب من بين
الزائرين الوافدين لا يغني في دفعه ومنعه أعوان ولا حراس.
ومعنى البيت الرابع
نظير قولي وقدم
الصفحه ٣٣٦ :
فيما يجب الاعتماد في فساد العمل بأخبار
الآحاد في الشريعة قوله تعالى (وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ
الصفحه ٢٩ : من تقدمنا فغير معلوم ، وهو مجوز.
وأما قول الحجاج للحجر ، فإنا تعبدنا
بذلك أن نقول هذا اللفظ عند
الصفحه ٣٠ : عليها بمثل ذلك.
فأما قوله : إنهم قالوا إن الأرواح
مخلوقة قبل الأبدان بألفي عام.
فمن جملة الدعاوي
الصفحه ٩٥ : روي في هذا المعنى من هذه الروايات
ما هو أكثر من أن يحصى ، وذلك معنى قوله (ومن يقل في فضله وفعاله لم
الصفحه ١٦١ :
ومعنى قوله (رجوع السهام في الأغراض)
إنه لا يملك ردا لطلوع الشيب في شعره ولا تلافيا لحلوله ، فيجري
الصفحه ١٦٢ :
فقد فارق الشباب وهو
مفارق للعمر لا محالة ، فهو أيضا تارك لهما جميعا. وقوله (إما وأما) لا يوجب إلا
الصفحه ١٧٦ :
أي ليل يبهى بغير نجوم
أو سماء تندى بغير بروق
قال الآمدي : أخذ قوله (أي ليل
الصفحه ١٨٣ :
ومعنى " شيب يخصه " أي يخص
الشباب ، فالهاء كناية عن الشباب.
وقوله " أو فناء يعمه " يعني
يعلم المر
الصفحه ١٩٠ : لها مصرفا
ولم أجد من دونه موئلا
قوله " يا زائرا " والبيت
الذي بعده والبيتان
الصفحه ١٩٩ :
قوله " أطيش ما كنت عنها سهاما
" قد كرره شغفا به في قوله أيضا :
أقول ومرت ظبيتان فصدتا
الصفحه ٢٠٤ : جملة قولي :
وما ضرني والعهد غير مبدل
تبدل شرخي ظالما بمشيبي
وقولي
الصفحه ٢٠٥ :
ومن مليح اللفظ قوله : " وكل ليل
شباب عيبه القصر ".
وأما قوله " البيض أوفى وأبقى لي
مصاحبة
الصفحه ٢٧٥ : صنيع الزمان
فما لك شيء سوى الغضبة
معنى قولي فما لك شيء سوى الغضبة ان
الغضب لا
الصفحه ٥٧ : الرجال والنساء : البيض إلى
السمرة ، ومن الإبل والضباع : البيض إلى الحمرة.
وقوله (أوانس) يعني النسا