الصفحه ٢٣٩ :
وقد صار بعيد الشباب من أثوابي
معنى قولي " فمتى ما أجبتها "
البيت : إنني أن أجبتها وقد سألتني
الصفحه ١٤٤ : قول الى نظيره ومعنى الى عديله ، واطراح التقليد
والعصبية وتفضيل ما فضله السبك والنقد من غير احتشام لحق
الصفحه ٥٨ : دمية ، وهي الصورة.
والمحصنة : العفيفة ، وهي أيضا ذات
الزوج ، والمراد بها ههنا ذات زوج حتى يقابل قوله
الصفحه ٢٤٣ : أميم بالشيب فخليا
ولا تبغيا عندي علاج الأمائم
مشيب كخرق الصبح عال بياضه
الصفحه ٢٧٠ : بمفارقة الحياة ليستريح من أدوائه التي لا علاج منها
ولا دواء لها.
* * *
ولي وهي قطعة مفردة
الصفحه ٣٤٤ :
بالمكاره والعلاج واحتمى من الملاق (٣)
طلبا للسلامة منها يكون أقرب الى مفارقة المعاصي وفعل الطاعات وتحمل
الصفحه ٥٥ : : موضع يشبه أن يكون سمي بذلك
لبروزه وظهوره ، من قولهم شظي الفرس وتشظى شظا : إذا تحرك شظاه ، وهو عصبة بين
الصفحه ٦٥ :
أزواج النبي؟ وهلا وصف محمد بن أبي بكر وعبد الله بن عمر بالخؤولة إن كان القياس
مطردا؟ ولكن العصبية تعمي
الصفحه ٩٠ :
معنى (اعصوصبوا) اجتمعوا على قلعها
وصاروا عصبة واحدة ، ويقولون : أعصوصبت الإبل وعصبت : إذا اجتمعت
الصفحه ١٦٤ : يقنع إلا ببكاء الدم.
وهذه عصبية شديدة من الآمدي على أبي
تمام وغمط لمحاسنه ، والنساء قد يستهزئن تارة
الصفحه ٢٠٧ :
يدنو إلى ذنب الخمر
من بارع القول ومليحه قوله رحمه الله
" ما كل بيض بغرر " ومثل ذلك قولهم ما كل
الصفحه ٣٢١ :
فقال «قد ابتعته» لا
يكون قوله «ابتع مني» إيجابا حتى يقول «قد بعتك» ، فكذلك لا يكون قوله «بعني
الصفحه ٣١ :
في حالتي النوم
والانتباه (١).
وقوله : والعقل أين مستقره.
فمستقره القلب ، وقد ذكرنا ذلك في
الصفحه ١٥٨ : ميلاده ومن قربت سنه وقصرت قصر وقرب زمن ميلاده.
وأنكر أيضا الآمدي قوله (نال رأسي) ،
قال : وكان يجب أن
الصفحه ١٨٠ :
وليس نهار الشيب عندي بمزمع
رجوعا إلى ليل الشباب الغرانق
نظير قوله (ومن لي أن