الصفحه ١٣٠ : الذكر أو المرأة ناقضا للطهارة ، وذلك حكم شرعي
خارج عن أصل ما هو في العقل ، فعلى مثبت ذلك الدليل. وكذلك
الصفحه ١٤٩ : الى فعل هذا الاعتقاد ، كما أن من علم في ذات أنها لم يسبق ذواتا
محدثة ملجأ إلى اعتقاد كونها [كذلك] ومن
الصفحه ١٦٠ : في أن بني آدم أفضل من الجن ، وإذا كان وضع الخطاب يقتضي مخلوقا لم يفضل
بنو آدم عليه (١) فلا شبهة في
الصفحه ١٨٩ :
وسمى نفسه فيه
بالأسماء الحسنى ، ووصفها فيه بالصفات المثلي ليسميه بها (١) العباد ، ويصفوه بها
الصفحه ١٩٣ :
لان العبد عندهم
مجتهد في طاعته ، فبينما هو كذلك وعلى ذلك إذ خلق فيه الكفر، وأراد له الشرك ،
ونقله
الصفحه ٢٨٨ : تراخيه عنه ، وتستعمل ذلك في الحكم دون الدليل.
ويقال في الناصب
للدلالة ، وفي المعتقد أيضا مع تراخيه عنه
الصفحه ٢٩٤ :
بيان هذه الجملة :
ان العقل يقتضي بوجوب الرئاسة في كل زمان ، وأن الرئيس لا بد من كونه معصوما
مأمونا
الصفحه ٣٠٣ : الحرارة يستحيل كونه حيا.
وأقوى من ذلك كله
في نفي كون الفلك وما فيه من شمس وقمر وكوكب أحياء ، السمع
الصفحه ٣٢١ : والتدقيق والتعميق.
وقد طعن قوم في
صحة الاستفتاء ، فقالوا : العامي المستفتي لا يخلو من أن يكون عاميا في
الصفحه ٣٢٦ :
غيره ، ومرتبة في
الفصاحة بالرجوع الى أهل الصناعة والسؤال لهم ، فيعلم من ذلك ما تدعوه الحاجة الى
الصفحه ٣٣٤ :
المسألة السادسة
من يجب عليه الحج من قابل
في من يجامع قبل
عرفة أو فاته مشعر الحرام ، أو تعمد
الصفحه ٣٤٠ :
أن صفة الطبقات في
نقل هذا الخبر واحدة ، وفرعنا هذه الجملة تفريعا يزيل الشبهة بها.
وفي هذا القدر
الصفحه ٣٤٤ :
القربة. وهذا ما
يجوز (١) المصير اليه ، واتفاقنا على وجوب هذه الأمور في كل يوم ، والا لم يكن المرضي
الصفحه ٣٣ : الموضع. ننكر من القياس ما خالف النصوص ، وقياسنا هذا يعضده النص الوارد
في القرآن ، والاخبار تدل على صحته
الصفحه ٤٤ : يخبره
عن رؤيته ، فصام بنية النفل ثم ظهر بالخبر أنه رئي وأنه من شهر رمضان في أنه يجزي
عنه صيامه وان لم