الصفحه ٢٨٦ : اختلاف بالتقدم
والتأخر والشدة والضعف ، كالموجود الواقع على الخالق والمخلوقات وهو في الخالق
اولى
الصفحه ٣٠٢ :
هذا التأثير في
هذا الجسم؟ وبين حصول تأثيرها في أجسامنا.
الجواب :
اعلم أن المنجمين
يذهبون الى
الصفحه ٣٥٣ :
على وجه ولا سبب.
والتعجب بما يقوم الحجة عليه لا معنى له.
وقد بينا في صدر
كلامنا أن دخول النية في
الصفحه ٣٦٤ : ما خرج عن ذلك وزاد عليه ما هو مستغن عنه في الحال؟ أم لا يجوز التشاغل بما زاد
على ما يحفظ به حياته
الصفحه ٣٧٠ :
حجة والجماعة التي
توافقه في مذهبه انما كانت محقة لأجل موافقتها له ، فلا بد من أن يظهر ما يعتقده
الصفحه ٣٧٦ : يجتمع له استحقاق الثواب والعقاب والذم والمدح
والتعظيم والاستخفاف.
وإذا كنا نقول ذلك
في المتقابل الجهات
الصفحه ٣٨٦ : ندب ، وما حكم
السهو في تفاصيل أحكامه وأعيان ركعاته؟
الجواب :
اعلم أن الطائفة
إذا اتفقت على أن صلاة
الصفحه ٥ :
في هذه المجموعة
مسألة في المنامات
الصفحه ٢٧ : .
فجوابنا أن نقول
له : ان أردت بالنقصان في العدد ، فالقليل الأيام ناقص عن الذي زاد عدده. وان أردت
النقصان في
الصفحه ٣٤ :
في الصلوات زائدا
وبعضهم ناقصا ، وجرى ذلك مجرى شهر رمضان ، فإنه يلحقه الزيادة والنقصان.
فيجب على
الصفحه ٣٧ : المجوزة. أجازوا اختلاف أول شهر رمضان ، لجواز اختلاف رؤية
الهلال. وأحلوا لبعض الناس الإفطار في يوم ، أوجبوا
الصفحه ٤٧ :
ونظام.
فما تصنعون في هذا
الخبر مع اشتهاره؟ أتقبلونه وان خالف ما أنتم عليه في أصل الاعتقاد؟ أو تلتجئون
الصفحه ٦٨ :
و «ضربت زيدا نفسه»
وما شاكل ذلك من الألفاظ التي يدعى أنها على سبيل التأكيد ، وبينا أن في ذلك أجمع
الصفحه ١١٠ :
أخيه وعرفه به؟!
واعتذر الأعشى أن القافية ساقته الى ذلك.
والغرض في تمثيله (صلوات
الله عليه) بهذا
الصفحه ١٢٣ :
فيجب نفي ذلك كما [لا
(١)] يجب نفي كل حكم شرعي لا دلالة في الشرع عليه.
فان قيل : ليس يصح
لكم على