الصفحه ٢٥٢ : عن الايمان ،
إجماع الشيعة الإمامية على ذلك ، فإنهم لا يختلفون فيه ، وإجماعهم حجة بدلالة أن
قول الحجة
الصفحه ٢٥٦ :
خلاف ما يذهب اليه
مخالفو الإمامية ، وان ظهر شك في ذلك كله فلا شك ولا شبهة على منصف في أنهم لم
الصفحه ٣٠٦ : فيما يذكره ويحكم به من أخذ أو
ترك. ولو كانت الأحكام صحيحة وفيها دلالة على الكائنات ، لوجب أن يعرف
الصفحه ٣١٧ :
بمعرفة الله
ومعرفة من يجب العلم به لا يكون الا كفرا.
وقد بينا في
كتابنا الموسوم ب «الذخيرة» كيف
الصفحه ٣٣٣ : المسائل والعلل ، ويتدارسون ذلك ويتلقونه ، ونحن نعلم أن اعتقاد ذلك بغير
حجة ، وليس إذا لم يجز ذلك لم يكن في
الصفحه ٣٦٢ :
والذي يبين أن
الأمر على ما أفتينا به ، أنا لو صادفنا كرا من ماء فيه نجاسة لم تغير شيئا من
أوصافه
الصفحه ٣٦٣ :
وليس وجوب هذا
السجود جار مجرى وجوب المضي في الصلاة ، لأن الشافعي يذهب الى أن سجود القرآن لا
يجب
الصفحه ٢٢ :
على من قبلنا ،
وقد علم أنه عنى بذلك أهل الكتاب ، وأنهم لم يكلفوا في معرفة ما كتب عليهم من
الصيام
الصفحه ٣١ :
حجة ، وما ليس
كذلك لا يعمل به ولا يلتفت اليه.
[حمل أخبار الرؤية على التقية والمناقشة فيه]
قال
الصفحه ٤٢ : الصحيح بأنه رئي قبل تلك الليلة وكان قد صام بالاتفاق
وعلى سبيل الشك اليوم الذي رآه غيره في ليلة أخرى
الصفحه ٥٨ :
دليلا في نفسها
مؤثرة لما يرجع إليها ، وانما المؤثر عندكم العدد ، وانما طابق العدد للرؤية على
سبيل
الصفحه ١١١ :
وسار في عرضها
عاسفا خابطا.
وانما تلويحه عليهالسلام ، بل تصريحه بذم الشورى ، والانفة من اقترانه
الصفحه ١٨١ :
ويقال : ان أول من
حفظ عنه القول بخلق أفاعيل العباد جهم بن صفوان (١) ، فإنه زعم أن ما يكون في العبد
الصفحه ١٨٥ : لا يصح اعتقاده الإسلام معه ولا يوصل الى معرفته ثم القول (٣) به ، فهو محجوج في مذهبه ، ومبطل في قوله
الصفحه ١٩٠ : المجبرة المفترون الذين أضافوا اليه القبائح ، ونسبوه الى فعل (١) الفواحش ، وزعموا أن كل ما يحدث في العباد