الصفحه ١٤٠ :
أنه لا بد أن يكون
قادرا على جنس العلوم.
ولهذا كفر أبو
القاسم البلخي (١) في هذه المسألة ، وقيل له
الصفحه ١٥٦ :
وليس في القرآن
ولا في سمع مقطوع على صحته (١) ما يدل على فضل نبي على ملك ولا ملك على نبي ، وسنين أن
الصفحه ١٦٥ :
ويقال لهم فيما
تعلقوا به رابعا : لا دلالة في هذه الآية على أن حال الملائكة أفضل من حال
الأنبيا
الصفحه ١٧٨ :
عن معرفته قد
انحسر ، وذكرت أن الذي حداك الى ذلك ما وجدته ظاهرا في عوام النيل (١) ومعظم خواصها من
الصفحه ١٨٢ :
لأنه كان في الأول
على رأيهما بل صحبهما وأخذ عنهما.
ثم تكلم الناس بعد
ذلك في الاستطاعة ، فيقال
الصفحه ٢٥٥ :
والجواب عن هذه
الشبهة الضعيفة أن شارك (١) أئمتنا عليهمالسلام في حسبهم ونسبهم وقراباتهم من النبي
الصفحه ٣٨٥ :
يجيزه في الفرض.
والوجه في صحة ذلك
ما قد ذكره في جواب هذه المسائل : من أن النية انما تؤثر في
الصفحه ٣٩٤ : في الاستدلال بالكتاب على
العدد......................................... ٢١
المناقشة في الاستدلال
الصفحه ١٩ : يخلو الزمان منه ، قوله داخل فيه ، وهو حجة ، لدخول قول من هو حجة فيه.
وقد بينا في مواضع
كثيرة من كتبنا
الصفحه ٤١ :
فأما قوله في
الفصل «هو خلاف ما أجمعت عليه الشيعة في الرد على أصحاب القياس في بطلان تحليل شيء
لقوم
الصفحه ٥٤ :
فقد الماء ، فجرى (١) العدد الذي لا حكم له في الرؤية وإمكانها ، وانما استعمل
العدد مع فقد الرؤية
الصفحه ٥٩ :
فأي فائدة في أن
يعلم المكلف إذا رأى الهلال في آخر يوم أن ذلك اليوم مستهل الشهر وقد فات وانقضى
الصفحه ٩٠ :
إذا حتمها السلطان
وأوجب الإجابة إليها.
وانما الكلام في
الولاية من قبل المتغلب ، وهي على ضروب
الصفحه ١٣٤ : لا بد أن
يكون عليها.
فان قيل : فهبوا
أن هذا يتم في أهل الجنة الذين هم مثابون ، فمن أين زوال التكليف
الصفحه ٢٤٦ :
سالِمُونَ)(١) قال : وهم مستطيعون في دار الدنيا.
وروي عنه صلىاللهعليهوآله انه قال : «يسروا ولا