الصفحه ١٣٦ : بدوام الثواب أيضا زائد في لذة المثاب وناف
للتكدير والتنغيص (٥) بجواز انقطاعه ، ومعلوم أنه لا يتم العلم
الصفحه ١٥٨ :
في طاعات (١) الأنبياء عليهمالسلام أكثر وأوفر ، من حيث كانت لهم شهوات في القبائح ونفار عن [فعل
الصفحه ١٦٤ :
عليهمالسلام من يفضل كل واحد [منهم (١)] على كل واحد من الملائكة ، لأن الخلاف انما هو في فضل كل
بني
الصفحه ٣٥٤ :
رمضان يوما بنية
التطوع يوصف في الشرع بأنه صوم مطلق ، فعموم الآية يقتضي فعل ما هو صوم في
الشريعة
الصفحه ٣٦٩ : يبلغه متأمل.
فإن قيل : أتجوزون
أن يكون في جملة الإمامية عالم يخالف هذه الطائفة في بعض المسائل ولم ينته
الصفحه ١٣ :
يخبر به الأخر ،
فكيف يكون رائيا له في الحقيقة مع هذا؟.
قلنا : هذا خبر
واحد ضعيف من أضعف أخبار
الصفحه ٩٢ :
لانه دخل في
الشورى تعرضا للوصول إلى الإمامة ، وقد علم أن تلك الجهة لا يستحق من مثلها التصرف
في
الصفحه ١٢٩ :
الأقسام صح ما
عداها.
ولك أيضا أن
تبطلها بأن تقول : لفظة «حرام» ليس في ظاهرها طلاق ولا طهار ولا
الصفحه ١٣٩ : جار مجرى العبث الذي لا فائدة
فيه (١) لان الغرض هو المعرفة ، والاضطرار إليها يغني عن الاضطرار الى سببها
الصفحه ٣٩ :
له نجاسة ذلك
الماء ، والأخر لم يغلب في ظنه نجاسته ، لكان فرضاهما مختلفين ووجب على أحدهما أن
يتجنب
الصفحه ٥٠ :
ثلاثين» (١). قالوا : فما تصنعون في هذا الخبر؟ وقد استفاض بين الأمة
واشتهر.
ثم قال قيل لهم
الصفحه ٩٤ :
وقد تظاهرت
الروايات عن أئمتنا عليهمالسلام بأنه لا تقية في الدماء (١). وان كانت مبيحة لما عداها
الصفحه ١٢٢ :
ولا دليل في الشرع
يقطع به على أنه ناقض ، لان معول المخالفين في ذلك على قياس أو أخبار آحاد ، وليس
الصفحه ١٢٧ :
واعلم أنك إذا
سلكت مع الفقهاء في مسائل الخلاف في هذه الطريقة التي أشرنا إليها في الرجوع الى
أصل ما
الصفحه ١٣٧ :
المعرفة بالله
تعالى ، لأن الفائدة (١) في المحاسبة والمساءلة والمواقفة هي حصول السرور واللذة
لأهل