الصفحه ١٥٠ : بدليل إثبات الاعراض ، ثم نظر في الطريقة الأخرى المبنية على كيفية يتناول
الإدراك متى عرض له شك في إثبات
الصفحه ١٥١ : عالما بحدوث الأجسام بالدليل الأول ، ثم نظر في الدليل الثاني ، وادعيتم
أنه يجب أن يفعل لنفسه عند تكامل
الصفحه ١٨٢ :
لأنه كان في الأول
على رأيهما بل صحبهما وأخذ عنهما.
ثم تكلم الناس بعد
ذلك في الاستطاعة ، فيقال
الصفحه ١٨٣ : الأشاعرة وغيرهم.
ثم تكلم الناس بعد
ذلك فيما اتصل بهذا من أبواب الكلام في العدل واختلفوا فيه اختلافا كثيرا
الصفحه ١٩١ : ، ولعن أوليائه ، وانه أمر بالايمان ولم يرده ،
ونهى عن الكفر وأراده ، وأنه قضى بالجور والباطل ثم أمر عباده
الصفحه ٢١٣ : لهم : أليس
من قولكم ان الله خلق الكفر في الكافرين ثم عذبهم عليه؟ فإذا قالوا : نعم. يقال
لهم : فما
الصفحه ٢١٦ : عرفوا ثم عاندوا (٤)(وَجَحَدُوا بِها وَاسْتَيْقَنَتْها
أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ
الصفحه ٢٢٢ : تَعْمَلُونَ) يقول نحتم خشبا ثم عبدتموه ، على وجه التوبيخ. ثم قال (وَاللهُ خَلَقَكُمْ وَما تَعْمَلُونَ) يقول
الصفحه ٢٣٤ : (إِنَّمَا التَّوْبَةُ
عَلَى اللهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ
قَرِيبٍ
الصفحه ٣٤٦ : صلىاللهعليهوآله أنه قال: من ترك صلاة ثم ذكرها فليصلها لها ، فذلك فيها (١). وان كان وقت الذكر منعنا لقضاء الفائتة
الصفحه ١١ : .
وقد يجوز على هذا
فيما يراه النائم في منامه ، ثم يصح ذلك حتى يراه في يقظته على حد ما يراه في منامه.
وفي
الصفحه ١٨ : أهل العلم فيها
متقدما كلام ، ولا نظر ولا جدال ، حتى ظهر من بين أصحابنا فيها هذا الخلاف.
ثم لا اعتبار
الصفحه ٢١ : إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ)(٢).
ثم نعود الى
الكلام على ما ذكره صاحب الكتاب :
[المناقشة في الاستدلال
الصفحه ٢٣ :
يكون الرؤية هي الطريق إلى معرفة حصره وعدده.
ثم من أين صحة
قوله «وأنه محصور بعدد سالم من الزيادة
الصفحه ٢٥ : [الأيام](١) وتخافوها ، وتتجنبوا القبائح وتفعلوا الواجب.
ثم حكى صاحب
الكتاب عنا ما لا نقوله ولا نعتمده