الصفحه ١٩٦ : اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي)(٢).
وقال فتى موسى عليهالسلام (فَإِنِّي نَسِيتُ
الْحُوتَ وَما
الصفحه ١٩٢ :
السبيل إليها ، ثم
استبطأهم لم لم يفعلوا ما لم يقدروا عليه (١) ولم لم يوجدوا ما لم يمكنهم منه؟ وانه
الصفحه ٢٤٢ : ؟ فقال عليهالسلام : ذلك الأمر من الله والحكم ، ثم تلا هذه الآية (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا
الصفحه ٢٦ : يوما من شهر ثم صامها ، نقول : انه قد أكمل العدة التي وجبت
عليه وتممها واستوفاها ولم (١) يعم شهرا عدده
الصفحه ٢٧ : من ألفاظ الإضافات ، انما فصلنا ذلك وقسمناه ووضعناه في موضعه.
ثم قال صاحب
الكتاب من بعد ذلك : ثم
الصفحه ٦١ : خلاف ذلك فعليه الدليل.
وأما السؤال الذي
سألت نفسك عنه ، ثم أجبت عنه ، فما يسأل عن مثله محصل من
الصفحه ١٧٩ : ء ، وكتب كتابا في القدر ثم ندم ، وكان كثير
النقل من كتب الاسرائيليات ، ولد في آخر خلافة عثمان وتوفى سنة ١١٤
الصفحه ١٨٨ :
الأشياء كلها ثم
خلق الخلق من غير فقر ولا حاجة ، ولا ضعف ولا استعانة ، من غير أن يلحقه لحدوث ذلك
الصفحه ٢٢٨ : ء من غير عمل ،
وان قولهم ان عبدا مجتهدا في طاعة الله قد عبده مائة عام ثم لا يأمنه أن يضله عما
هو عليه
الصفحه ٣٧ :
ثم ما رووه من
وجوب صوم الشك حذرا من ورود الخبر برؤية الهلال ، يدل على بطلان ذلك.
وان قالوا
الصفحه ٤٥ :
[ما استدل به الخصم على العدد والجواب عنه]
ثم قال صاحب
الكتاب : فان تجاسر أحدهم على ادعا
الصفحه ٤٧ : الاحكام ، وهذا بين.
[مناقشة الخصم في آية الأهلة والجواب عنها]
ثم قال صاحب
الكتاب : مسألة أخرى لهم
الصفحه ٥٨ :
القول فيه من الخطأ.
[مناقشة القائلين بالعدد في استدلال الرؤية والجواب عنها]
ثم قال صاحب
الكتاب : وجه
الصفحه ٦٠ : يصيبه ما يصيب سائر الشهور]
قال صاحب الكتاب :
مسألة أخرى ثم قال : وسألوا عن الخبر المروي عن الصادق
الصفحه ١١٣ : اللفظة في هذا الموضع.
وأما قوله عليهالسلام : «تلك شقشقة هدرت ثم قرت» استقرت ، ف «الشقشقة» هي التي