الصفحه ٢١٩ :
وأما الشيعة
الامامية في هذا الدور فقد نشطت عندهم الحركة العلمية وخلفوا لنا ثروة فقهية كبرى
في
الصفحه ٨٢ :
بضرورة تدوين
السنة التي هي المصدر الثاني للفقه على نطاق واسع وكان مبدأ الأمر هو محاولة عمر
بن عبد
الصفحه ٨٥ :
والفقه والتفسير
قد كثر في عام ١٤٣ ه.
فصنف وألف في
بغداد محمد بن مسلم المتوفي سنة ١٥٠ ه كتابه
الصفحه ٤٥ :
ويؤكد صحتها قوله
تعالى (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ) فان الرجوع إلى الرأي في المسألة
الصفحه ٦٨ : علي ، في حروبه واكثر من روى عنه ابنه سالم ومولاه نافع وينقل عن الشعبي
انه قال كان ابن عمر جيد الحديث
الصفحه ١٠٣ : الأربعة وقرر تدريسه في جامعة الأزهر
وفي معهد الدراسات العربية العالية.
وفي الصواعق
المحرقة لابن حجر أن
الصفحه ١٠٧ :
التعريف بكتاب
مدينة العلم
وكان له كتاب في
الأخبار سماه بمدينة العلم اكبر من كتابه هذا كان
الصفحه ١١٩ :
النص عندهم ينتهي
بموت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وإن رجوع فقهاء الشيعة في معرفة حكم المسألة
الصفحه ١٢٤ : الرجوع للعقل
وإن كان من باب إحراز دخول المعصوم في جملة المجمعين فهو باب الرجوع للسنة ،
وتوضيح ذلك وتفصيله
الصفحه ١٣٧ : كما
تقدم في تسمية المذهب الجعفري بذلك ، وهم يفترقون عن الفرقة الجعفرية في الإمام
الخامس محمد الباقر
الصفحه ٢٣٥ : الرجوع
للمصادر الفقهية الأصلية ومنابعه الأولية والخروج من التقيد بفتاوى السابقين فكان
ممن استبق الباب في
الصفحه ٢٨٣ : ....................................... ٢٠٥
وجه الانحصار بالمذاهب
الأربعة
في
هذا الدور الخامس ومبدئه
وجه الانحصار بالمذاهب
الأربعة في
الصفحه ١١٨ : بيانهم للعلوم وضخامة ما أورثوه للشيعة من الأحاديث والأخبار
لم تجد في كتب التراجم والتاريخ المعتبرة عند
الصفحه ١٦٣ : سنة ١٦٤ ه. وتوفي ببغداد سنة ٢٤١ ه. وهو الذي يقول في حقه الشافعي خرجت
من بغداد وما خلفت رجلا افضل ولا
الصفحه ٢٢٤ : المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ ه فألف تلك الموسوعة الكبرى في الأخبار
المسماة بالبحار إلا أن فيها الدرة والآجرة