الصفحه ٨٠ : الطبيعة ، أنّ انطباق العوالم بعضها على بعض من أصول ما
ضبطته القوانين وأعطته البراهين ، وأنّ [الف ـ ٤٧
الصفحه ٢١ : الدّهر ما بقى من الناس اثنان.
__________________
(١) لم نعثر على صريح
الفاظه ، ولمضمونه راجع : «عوالم
الصفحه ٨٥ : الذات ، بل من حيث الاضافة الى ما دونه من الطبقات ،
والإشراق على سائر العوالم من السافلات
الصفحه ٩٧ : .
الثاني
: انّها مجموع «ن»
ـ حرف عوالم الامكان بجملتها ـ و «ى» المراتب العشر البدئيّة والعوديّة الّتي هي
الصفحه ١٠٤ : .
الثالث : الطبائع الكليّة المقيّدة وهي العقول النوريّة القدسيّة
المفارقة الّتي هي مدبّرات عوالم
الصفحه ١١٥ : وفوق قلل العوالى وشواهق العوالم كلّها.
ثمّ إنّ المصدر
منه وهو البدوّ ، عدده «يب» ، ثاني الأعداد
الصفحه ٩ :
أحاديثها وأسانيدها : «العوالم» ، ج (١٥ / ٣) ، في النصوص على الأئمّة الاثنى عشر.
(٣) في المصدر : «ما
بدا
الصفحه ١٩ :
من الناس.
(٥) الزخرف ، ٢٨.
(٦) راجع : «العوالم»
، ج (١٥ / ٣) ، ص ١٦٣ ، النصوص على الأئمة الاثنى
الصفحه ٤٠ : سعيد بن
__________________
(١) راجع : كتاب «العوالم»
ج (١٥ / ٣) ، النصوص على الأئمّة الاثنى عشر
الصفحه ٤٦ : ، «العمدة» ، ص ٤١٧ ، «مصابيح السنة» ، ج ٤ / ١٣٧ ح ٤٦٨٠ وأيضا كتاب «العوالم»
، ج (١٥ / ٣) ، ص ٩٥ ـ ١٠٠ من
الصفحه ٥٦ : بالنسبة الى من
في عالمى المكان والزمان ، ومن في عوالم المادّة وأقاليم الطبيعة.
وكما حقيقة النسخ
عند
الصفحه ٦٥ : سنتها (٢) في عالم الربوبيّة على خلاف شاكلتها في عوالم الامكان.
ألم يستبن في
العلم الّذي فوق الطبيعة
الصفحه ٧٩ :
أنّ من باب تطابق العوالم الوجوب والايجاب بحسب درجات الحروف متّحدان بالعدد ،
وكذلك الوجود والايجاد
الصفحه ٩٠ :
الجملي لنظام عوالم الوجود بأسرها ، وحفيلتها المتحصّل من السلسلتين البدئيّة
والعوديّة ، والمراتب الخمس في
الصفحه ٩٦ : ، أعنى «ك»
و «ل» ، [الف ـ ٥٨] وهما طرفا نظام الوجود ، فاذا هي محقوقة بأن تكون لدائرة عوالم
الامكان