الصفحه ٦١ : المرّات الزمانيّة والدفعات الآنيّة الى أقصى الأبد ، وكان يقول : والتقدّم
والتأخّر انّما يقع في حدوثها
الصفحه ٥٩ : نفس ذاتها أن [الف ـ ٣٤] يجتمع جزءان من أجزائها ، أو
حدّان من حدودها في حدّ واحد ، والحوادث الزمانيّة
الصفحه ٤٩ :
زمان نبيّ ودور
كلّ صاحب ملّة وشريعة ؛ إنّ شبهات امّته في آخر زمانه ناشئة من شبهات خصماء أوّل
زمانه
الصفحه ٦٦ : الاحدية صفة من الصفات ، وحكم بها عليه تعالى بالنظر الى حيثية خارجة مغايرة
زائدة على ذاته الأقدس الأحدية
الصفحه ١٥ : اصولهم الفاسدة. تقريرها
على وجهه : أنّ كلّ ما انعقد عليه الإجماع في عصر من الأعصار لا يصحّ أن يحكم عليه
الصفحه ٥٨ :
والنحل» من مذهبه : «أنّ الله تعالى خلق الموجودات دفعة واحدة على ما هى [عليه]
الآن : معادن ونباتا وحيوانا
الصفحه ٧٢ : القيّوم الحقّ
الجاعل على الاطلاق.
والأبرقلسيون
والارسطاطاليسيّون من المشّائين الذاهبون الى قدم المبدعات
الصفحه ٨٣ : الدائر المستدير التامّ
الاستدارة. وبحسب الطباع اوّل مدارات الدور الثاني من الأدوار السبعة على ما قاله
الصفحه ٧٣ : جلّ ذكره ، فهو الّذي [ب ـ ٤٢] قد أيّسه وأخرجه مبدعه الحقّ من الليس
المطلق دون ما بعده من العقول في
الصفحه ٥٧ :
المجعول [ب ـ ٣٢]
الكوني والمعلول الزماني ، ومرجعه إلى تحديد زمان الكون وتخصيص وقت الافاضة بحسب
الصفحه ٧٤ : ، والابداع هو الأعلى منهما رتبة والأقدام حصولا
والأقرب نسبة بالقياس الى جاعل كلّ شيء على الاطلاق.
ولكنّه قد
الصفحه ١١٧ : الى القضاء العلميّ ، وقضاء بالنسبة الى الوجودات العينيّة الزمانيّة.
[٢] : وتارات اخرى
على القوى
الصفحه ١١٨ : الّتي هي على خلاف مذهب الطبيعة دون ما
يجرى من متجدّدات الكون والفساد [ب ـ ٧٢] على
الصفحه ٦٠ : ودفعيّ وزمانيّ حصوله في نفس الزمان من دون الانطباق عليه فهو من فيضه
وصنعه ومن تلقاء ايجاده وافاضته
الصفحه ٥٦ : ، وظرف السبق واللحوق والتدريج والتعاقب ،
وبالنسبة الى الكائنات الزمانيّة والهويّات الهيولانيّة ؛ وبالجملة