الصفحه ٤٢ : الْقَدْرِ) (١) إلى قوله : (خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ
شَهْرٍ). يعنى : ملك بنى اميّة. قال القاسم : فحسبنا ملك بنى
الصفحه ٦٣ :
[الف ـ ٣٧] ـ في
قوّتنا ـ وجدنا أن نتعقّله ، فهذا هو الخروج من حدّ التشبيه.
الثاني : انّ كلّ
ما
الصفحه ٨٠ : الطبيعة ، أنّ انطباق العوالم بعضها على بعض من أصول ما
ضبطته القوانين وأعطته البراهين ، وأنّ [الف ـ ٤٧
الصفحه ٣٩ :
عليه وآله وسلّم ـ
قال للاصحاب : «إنّكم ستحرصون على الإمارة ، وستكون ندامة يوم القيمة ؛ فنعمت
الصفحه ٣٧ : ] ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : لا نورّث ما تركنا صدقة ، وأبى أبو بكر عليها أن
يدفع إليها شيئا من ذلك! فغضبت فاطمة بنت
الصفحه ٧٥ : ] الألفاظ على معني مفرد على حدة
؛ بل المفهوم منها (١) عند الحكماء معنى واحد وذات واحدة ، ولا يمكن أن يكون له
الصفحه ١٩ :
قلت : على هذه
الرواية الباء ليست للتعدية [ب ـ ١١] بل إمّا مزيدة لدعامة (١) المعنى ، والعائد ل «من
الصفحه ٨٦ : لوحظت مضافة إلى ما يجرى لها عليه الحكم بالولاية
والتصرّف.
[ط] :
والطاء
: بحسب الطباع أوّل
المدارات
الصفحه ٧٨ : والصادر الأوّل من أجزائه في السلسلة البدويّة ،
ولذلك ما جعل اسم هذه المرتبة تالى اسم الذات في قوله عزّ
الصفحه ٩٦ : الذات
الّا أنّه ليسيّة الذات المتقرّرة من حيث نفس الذات حين ما هي متقرّرة من تلقاء
الجاعل ، ولذلك كان
الصفحه ١٣٠ : ـ (وَلِلَّهِ
ما فِي السَّماواتِ ...)
٨٤
ـ
٤٢ ـ (أَنَّ
إِلى رَبِّكَ ...)
٧٨
الصفحه ٢٠ : ، كلّهم من قريش
(٧)». وفي رواية «أو» مكان الواو (٨).
وفي رواية : «لا
يزال أمر الناس ماضيا ما ولّيهم اثنا
الصفحه ٣ : : المرتفع
من كلّ شىء.
(٤) الطوار : ما كان
بحذاء الشيء أو على حدّه ، يقال : هذه الدار على طوار دارى ، اى
الصفحه ١٠٨ : عينان ـ هما عالم العقل وعالم النفس ـ وهما عينان تحتويان على ينابيع
أنوار مختلفة ، تنبع من كلّ منها
الصفحه ١١٥ : وخواصّ الصور وجبلّات الطبائع وصفات الذوات وعوارض الهويات من فرائض
الماهية النوعيّة ـ أى كمالاتها الاولى