الصفحه ٢١ : ، وبيّن ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أنّ هذا الحكم مستمرّا إلى آخر الدهر ، ما بقى من الناس
اثنان
الصفحه ٨٥ : الذات ، بل من حيث الاضافة الى ما دونه من الطبقات ،
والإشراق على سائر العوالم من السافلات
الصفحه ٩١ : تحقيق أمر القلم لا في كونها موضوعة للدلالة بها على اضافة الأوّل الى العقل
بالابداع ؛ فليتعرّف وليتبصّر
الصفحه ١٣٤ : اثنى عشر خليفة ، كلّهم من قريش / ٢٠
لا يزال الإسلام
عزيزا والدين قائما ما ولّيهم اثنا عشر رجلا / ٤٦
الصفحه ١٠٠ : الطبائع». نسبة كلّ منها
في سلطان التصرّف وعناية التدبير بالقياس الى جملة أفراد النوع على العموم
الصفحه ٧٩ :
الوجودى ، والواقع الموجود يتصحّح به كون الامكان من الصفات السابقة على الوجوب ،
والوجود في حقّ الممكن
الصفحه ١٠٥ : لنسبة الأمر والابداع
في سلسلة العود ؛ اذ الهيولى نفسها من الابداعيّات بتّة ؛ وبحسب ما فيها من الصور
الصفحه ٩ : على امامتهم واحدا بعد واحد
إلى قائمهم الحجّة ، (٢) فكيف تسوغ الرواية عن أبي عبد الله الصادق
الصفحه ٤١ : ءين من الفظيظ ، وهو
ماء الكرش ، وانكره الخطابيّ. وقال الزمخشريّ افتظظت الكرش [إذا] اعتصرت ماءها
الصفحه ٥٤ : واستأثروا بالحقّ على أهله ؛
فإذن قد استتبّ ما استصحّوه [الف ـ ٣١] واستثبتوا ، وأطبقوا على روايته في
مصابيحهم
الصفحه ٩٤ : الإلهيّة ، ولقد اتّخذ هذا الاصطلاح في «الشفاء» (٣) أساسا بنى عليه في الإلهيّات ، وفي الطبيعيّات وفي كتاب
الصفحه ٩٢ :
«هـ» حرف الأمر
الفيّاضيّ الفعّاليّ من حيث نسبة الباري سبحانه إلى ما سواه بالمبدئيّه والافاضة
في
الصفحه ٨٤ : الحقّ جلّ سلطانه ، ولكن لا من حيث نفس الذات بما هو هو ـ كما «ا»
ـ بل بحسب لحاظ الاضافة إلى ما دونه
الصفحه ٢٩ : ـ عليهالسلام ـ على ظهر الصكّ «الجفر والجامعة يدلّان على ضدّ ذلك (٢)» ، وما أدري ما يفعل بي ولا بكم (إِنِ
الصفحه ٨٧ :
الإبداع ودلّ بها على اضافة الأوّل الحقّ تعالى سلطانه إلى العقل بما هو ذات ، لا
بما هو مضاف إلى ما بعده