الصفحه ٥٤ : خرّجه ثمّ نكّر ، فنأتى بحقّ القول في شرح ما
__________________
(١) «النهاية» ، ج ٤
/ ١٢٩
الصفحه ٥٥ : (٢) النظر في سبيل مغزاه ، محقوق [ب ـ ٣١] ببسط القول في تحصيل
معناه ، ردّا على اليهود فى استنكارهم كتاب المحو
الصفحه ٥٩ : ، (٤) وصغيرها وكبيرها ،
__________________
(١) قوله : «بالامتداد
والاستمرار» ، الأولى تبديل «الاستمرار
الصفحه ٦٥ :
الذوات وجاعل
الحقائق وفعّال الماهيات خروجا من حدّ التشبيه ، وكذلك القول في الموجود والشيئيّة
الصفحه ٦٧ :
هود ، ١٠٧ : «انّ ربّك فعّال لما يريد».
(٢) الاعراف ، ٤٣.
(٣) اعلم أنّ بناء
قوله ـ قدسسره
ـ هذا
الصفحه ٦٩ : الحقيقيّة ان هي الّا قول «كن» الّذي هو أمره تعالى ،
وهو فيضه المقدّس المسمّى بالنور المحمّدى ، الساري في
الصفحه ٧٠ : المعلول الأوّل وعلى
وفقها ، فالجاعليّة بهذا المعنى هي الّتي عبّر «القرآن الكريم» عنها الأمر وقول كن
الصفحه ٧٧ : (٤) والمواقيت» وفي «تأويل المقطّعات» ، ونقدناه نقدا ، وبسطنا
حقّ القول فيه بسطا.
استيقاظ
فإذن أمر الافاضة
من
الصفحه ٧٨ : والصادر الأوّل من أجزائه في السلسلة البدويّة ،
ولذلك ما جعل اسم هذه المرتبة تالى اسم الذات في قوله عزّ
الصفحه ٨٢ : بينه
وبين ذات فاعلية القيّوم له ، الّا فعل الفاعل وصنعه وابداعه الذي هو قوله «كن»
فلا يتوسّط بينهما شي
الصفحه ٩١ :
«الشفاء» : «النفس
عدد متحرّك». (١) وسنلقيها عليك من ذى قبل ان شاء الله العزيز عند بسط القول
في
الصفحه ٩٤ : [الف ـ ٥٧] الى النظامات الجزئيّة الشخصيّة ، وقد بسط
القول فيه التلميذ (٤) في «التحصيل».
فإذن الحقّ أن
الصفحه ٩٨ : مضاهيا للعالم الجملىّ
الوجودىّ ، ومن حكم التنزيل الحكيم قول الكريم سبحانه : (رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو
الصفحه ١٠٠ :
الساقة ليتطابق
المصحفان الفعلي (١) والقولىّ فى الفاتحة والخاتمة.
ولهذا النمط من
النظر ضرب من
الصفحه ١٠٤ : » ، ويقال للهويّة الشخصيّة الّتي هي فردها «الشيء الطبيعي». فهذا
محزّ (١) القول الفصل في هذا الموضوع