الصفحه ٢٦ : الصادق ، ميزان الله الفارق ومصباحه الناطق ، انفجرت منه ينابيع
العلوم والحكم ، وانتشرت أزاهير المعارف
الصفحه ٢٩ : الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ
الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ) (٣).
وهذا من المستفيض
المتواتر عند
الصفحه ٤٢ : فِي الْقُرْآنِ) (٧) عطف على الرؤيا» ثمّ قال : «وقد اوّلت بالشيطان وأبي جهل
والحكم بن أبى العاص
الصفحه ٤٣ : ء المستكمل بهم نصاب العدد الى عمر بن عبد العزيز يزيد بن معاوية
بن أبي سفيان الامويّ ومروان بن الحكم بن أبي
الصفحه ٦١ : محزّ (١) الأمر ومفصل القول ومرّ (٢) الحقّ ودخلة الحكمة ، ولكان آخذا مقالته من الحكماء
المتالّهين
الصفحه ٦٥ : تقييدية
ولا تعليلة ، كما تقرّر في محلّه. (نورى).
(٥) كأنّه غير ملائم
لما تقدّم منه من تعميم حكم الخروج
الصفحه ٦٦ : الاحدية صفة من الصفات ، وحكم بها عليه تعالى بالنظر الى حيثية خارجة مغايرة
زائدة على ذاته الأقدس الأحدية
الصفحه ٧٨ :
الخلق منقسم الى
أمر تكوينيّ صنعيّ ايجاديّ وأمر تدوينيّ حكميّ تشريعيّ ، والقيّوم الواجب بالذّات
عزّ
الصفحه ٨٣ :
امام الحكمة افلاطن الإلهي في «الألواح» ومعلّم مشائيّة اليونانيين ارسطوطاليس فى «الاصطكاكات»
، وهي
الصفحه ٨٤ : »
، وهو الاسم الأعظم كما قد وردت به الرواية عن باب مدينة العلم ودار الحكمة ،
مولانا أمير المؤمنين علي بن
الصفحه ٨٦ : لوحظت مضافة إلى ما يجرى لها عليه الحكم بالولاية
والتصرّف.
[ط] :
والطاء
: بحسب الطباع أوّل
المدارات
الصفحه ٩٦ : كناية عن الوجوب بالغير أو اشارة إلى أنّ
النظام تامّ لا يتصوّر أتمّ منه.
[س] :
والسين دائرة
حكميّة
الصفحه ٩٩ : الحديث عن باب مدينة العلم ودار مدين الحكمة مولانا امير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ : «كلّ شيء يعزّ ينزر
الصفحه ١٠٦ : الأحديّة وسلطان
الحقيقة الوجوبيّة.
فيكون على سنّة
حكم التضعيف «ر» حرف ربوبيّته سبحانه على أقصى مراتب
الصفحه ١١٢ : ، والّا فتلك المشية التي
هي أمر الله وحكمه النافذ ، ونوره الساري في السماوات والأرضين أمر بسيط ؛ يعبّر