الصفحه ٤١ : بها بنو
اميّة الحكم بن أبي العاص وولده ، قال : رأى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في المنام أن
الصفحه ٧٢ :
في العلم
والإلهيّين من حكماء الحكمة اليمانية (١) وفلاسفة الفلسفة اليونانيّة على أنواع أربعة
الصفحه ٩٨ : النعم ، واختصّ من بينها بلطائف البدايع
وغرائب الحكم ، فجماهير الأطباء والمشرّحين أدركوا في تشريح بدن
الصفحه ١٠ :
الكريم من حيث انّ حكم الشرع في حقّه التقيّة عند المخافة ؛ كما المتيمّم مثلا
فرضه التيمّم عند مظنّة الهلاك
الصفحه ٢١ : ، وبيّن ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أنّ هذا الحكم مستمرّا إلى آخر الدهر ، ما بقى من الناس
اثنان
الصفحه ٢٢ : الصحاح والاصول أنّه باب مدينة العلم (١) وباب دار الحكمة (٢) ؛ وذو قرنى هذه الامّة (٣) ؛ وباب حطّتها
الصفحه ٣١ : ـ مركز الحكمة ، وفلك الحقيقة وخزانة العقل ، ولقد كان بين
الصحابة كالمعقول بين المحسوس». وقال : «الإنسان
الصفحه ٤٤ : النبيّ ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ فيدعو له ، فادخل (١) عليه مروان بن الحكم ، فقال هو [ب ـ ٢٤] الوزغ بن
الصفحه ٥٩ : المفاحص (٢) قد استبانت في [ب ـ ٣٤] حكمة ما فوق الطبيعة ، ونحن قد
أوفيناها حقّها من البيان في صحفنا
الصفحه ٦٧ : منزلة ظل الشيء
عنه منزلة البائن من الشيء بمجرّد بينونة الحكم والصفة لا البائن بينونة العزلة ،
كما في
الصفحه ١٠٧ : ستّة عشر حرفا منها. وهنالك كنوز
حقيقيّة من أسرار الحكمة المتعالية ، ضمان الكشف عنها على ذمّة «سدرة
الصفحه ١٤٥ : ، ٥٣ ـ خاتم
النبوة / ١٠٢ ـ خاتم
النبيين / ١٠٢
محمّد بن زياد /
٤٤
مروان بن الحكم
/ ٤٣ ، ٤٤ ، ٥١
الصفحه ١١ : .
(٨) «نهج البلاغة» ،
الحكم ١٨١ ، ص ١١٧٣ ، ط فيض الإسلام.
الصفحه ٢٣ : .
(٥) قال النبي (ص) :
قسّمت الحكمة عشرة اجزاء ، فأعطى على تسعة اجزاء ، والناس جزءا والناس جزءا واحدا».
راجع
الصفحه ٢٥ : ، صحيفته
الكريمة السجّاديّة من أنوار حقائق الحكمة ، ودقائق أسرار البلاغة تجري مجرى
التنزيلات السماويّة