الصفحه ٧ : عظيم دينيّ ، أمّا اذا كان بغير هذا الشرط فلا يجوّزونها. (٣)» هذا كلامه.
ونحن نقول : أمّا
ما حكاه إمام
الصفحه ٩ : ـ عليهالسلام ـ قال : ما بدا لله بداء كما بدا له في إسماعيل [أبي] إذا
أمر أباه [إبراهيم] بذبحه ثمّ فداه بذبح
الصفحه ١٠ : ؛ وإذا كان مستدفعا
للضرر (٣) بتقيّته قاصدا بها التحفّظ والدفاع ، دون الإخلاص والقربة ، كان سعيه من
اللغو
الصفحه ١١ :
__________________
(١) العضة : من «عضا»
، عضّيت الشىء إذا فرّقته وجعلته أعضاء.
(٢) اللجلج : بسكون
الجيم وفتح اللامين ، لجلج
الصفحه ١٣ : الأبواب رأسا ، ويذهبون إلى أنّ البيعة مثبة للإمامة ،
لا كاشفة عن تحقّقها ؛ إذا عرفت ذلك فاعلمن أنّه لا
الصفحه ١٦ : .
(٥) أفظع : أشنع ،
أشدّ شناعة.
(٦) الجلاعة : هى اسم
امرأة التي لا تستر نفسها إذا خلت مع زوجها ، أى قليلة
الصفحه ٢٧ : ـ عليهالسلام ـ ، وكنت اذا أتيت إليه لاستفيد منه نهض ولبس [ب ـ ١٤]
أفخر ثيابه ، وجلس في مسنده وحمد الله تعالى
الصفحه ٣٠ : أوكد [الف ـ ١٧] من أولى
، والثانية من الثانية أوكد من الأولى منها ؛ واذا اجتمع النسبتان ، بل النسب
الصفحه ٣١ : المتألّه إذا استكمل الحكمة
النظريّة بالقوة القدسيّة وفاز بالخواص النبويّة كاد يصير ربّا انسانيّا ، يكاد أن
الصفحه ٤٣ : «الصحيفة
الكريمة السجاديّة (٢)»
وبالجملة إذا كان
الأمر على هذا السبيل فكيف يستصحّ [الف ـ ٢٤] ذو حظّ ما من
الصفحه ٤٥ : والمورّخون أنّه
اصطنع بركة من خمر ، وكان إذا طرب ألقى نفسه فيها ، ويشرب منها حتّى يتبيّن النقص
من أطرافها
الصفحه ٤٨ :
الشارستاني (١) إذا نطقه الله الّذي أنطق كلّ شيء حيث قال في مقدمات كتابه
، : «المقدّمة الثالثة فى بيان أوّل
الصفحه ٦٠ : » ، وللكائنات
المسبوقه بالعدم الممتدّ والمرهونه [الف ـ ٣٥] بالامكان الاستعداديّ «تكوين».
واذا دريت ذلك
الصفحه ٧١ : ، وما لم يجب لم يوجد. ثمّ اذا
ما وقع في دائرة الفعلية لزمه وجوب لاحق يعرضه ويقال له الضرورة بشرط المحمول
الصفحه ٧٦ : الى الأوّل بحسب الشركة نسبة الابداع. وأمّا على
التفصيل فتخصّ العقل نسبة الابداع.
ثمّ اذا قام
متوسّطا