الصفحه ٢٩ : الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ
الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ) (٣).
وهذا من المستفيض
المتواتر عند
الصفحه ٣٥ : بالنقل
المتواتر من الفريقين أنّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ قال لعليّ ـ عليهالسلام ـ «يا علي أنت
الصفحه ٤٢ : الْقَدْرِ) (١) إلى قوله : (خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ
شَهْرٍ). يعنى : ملك بنى اميّة. قال القاسم : فحسبنا ملك بنى
الصفحه ٥٥ :
لطوارق الشّك عن سبيله من اعتراض المخالفين ؛ فلنبذل فيه المجهود ابتغاء لوجه الله
الكريم ، مستوفقين من
الصفحه ٧٧ : ، والأمر يفيض منه الى النفس ، والخلق يختصّ
بالموجودات الطبيعيّة ويعمّ جميعها ، والتكوين يختصّ بالكاينة
الصفحه ٩٥ : ، كما حرف الميم في
الدائرة الحرفيّة.
ومن الحكماء من
جعل «م» الدرجة ميم المجرّدات ، أعني مطلق عالم
الصفحه ١٠٣ : في أقاليم الوجود وعوالم الموجودات ـ من القسريّات والطبيعيّات والتسخيريّات
والاراديّات بالنظر الى
الصفحه ١٣٣ : )
خ
الخلفاء كلّهم من
قريش / ٢٠
ر
الرؤيا الصالحة
جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة / ١٠١
س
ستحذو امتى
الصفحه ٣١ : [ب ـ ١٧] في طينة عجنت بماء الرسالة وغرست بماه (٤) الوحى ، هل ينفخ منها إلّا مسك الهدى وعنبر التقى ، فدعا
الصفحه ٣٢ : نزلت قيل يا رسول الله! من قرابتك هؤلاء
الذين وجبت علينا مودّتهم؟ قال : علي وفاطمة وابناهما. ثم قال
الصفحه ٤٧ : ، ولا كلّ من لقى النبيّ بالخير موسوما ، إلّا أنّ العلماء
لحسن ظنّهم بأصحاب رسول الله
الصفحه ٧٠ :
يطلق على معنيين :
أحدهما
: أمر اضافيّ يعرض
للعلّة والمعلول من حيث يكونان معا ، وكلامنا ليس فيه
الصفحه ٧٨ : والصادر الأوّل من أجزائه في السلسلة البدويّة ،
ولذلك ما جعل اسم هذه المرتبة تالى اسم الذات في قوله عزّ
الصفحه ٨٠ : الطبيعة ، أنّ انطباق العوالم بعضها على بعض من أصول ما
ضبطته القوانين وأعطته البراهين ، وأنّ [الف ـ ٤٧
الصفحه ١١٢ : ـ وللهمزة الّتي في آخرها على سبيل الاشتراك. فبهذا
مبلغهم من العلم في هذه العويصة.
ثمّ نقول : لعلّك
تكون