الصفحه ٦٨ :
وليس سبيل الايجاد
والافاضة أن ينفصل من ذات المفيض الموجد شيء أو يتّصل بذات المجعول الفائض أمر ،
بل
الصفحه ٨٩ : الجاعل القيّوم الواجب بالذات جلّ ذكره بتّة.
و «ب» حيث لوحظت
بما لها من الخصوصيّات جعلت حرف العقل الاوّل
الصفحه ١٠٠ :
الساقة ليتطابق
المصحفان الفعلي (١) والقولىّ فى الفاتحة والخاتمة.
ولهذا النمط من
النظر ضرب من
الصفحه ١٠٢ :
المرتبة الكريمة
وهو خاتم النبيّين ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أفضل من زمرة النبيّين بأصيلتهم بما
الصفحه ١١٧ : والتجدّد ـ أعني الزمان بما فيه من الكيانيّات التدريجيّة المتخصّصة
بالحدود الزمانيّة والاوضاع المكانيّة
الصفحه ٣٧ :
في غير موضع واحد
من صحيحه : أنّ فاطمة بنت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أرسلت إلى ابي بكر بعد
الصفحه ٤٥ :
قال لمّا الحدث
الوليد ارتكض (١) في اكفانه وغلّت يداه إلى عنقه ، نستعيذ بالله من عذاب
الله.
فأمّا
الصفحه ٤٩ :
زمان نبيّ ودور
كلّ صاحب ملّة وشريعة ؛ إنّ شبهات امّته في آخر زمانه ناشئة من شبهات خصماء أوّل
زمانه
الصفحه ٨١ : تطوّراتها المختلفة ، ولا يكون شيء من سائر الحروف عروا (٢) عنها ؛ بل أنّ مرجعها ومعادها جميعا اليها في بطنان
الصفحه ٨٣ :
[د] :
والدال
: بحسب الدرجة زوج
الزوج ، ومربّع «ب» وضعفها ، والنهاية الاولى من نهايات العدد أعنى
الصفحه ٩١ :
«الشفاء» : «النفس
عدد متحرّك». (١) وسنلقيها عليك من ذى قبل ان شاء الله العزيز عند بسط القول
في
الصفحه ١٠٩ :
الحمد وعالم
الأنوار العقلية ، فكلّ من ذينك العالمين عين خرّارة ، تحتوى على ينابيع أنواع
مختلفة
الصفحه ١١١ : التسمية لطيفة في
الدلالة على المسمّى بجعله صدر الاسم ، ليكون هو أوّل ما يقرع السمع من اسمه الّا
الالف
الصفحه ١١٣ : ء المدّة وهي الهوىّ والنزول
الثالث أخيرة مراتب الهوىّ والنزول من الألف المطلقة المسماة ب «حقيقة الآدمية
الصفحه ٥ : ، ومعشر المتلمّسين لرحيق (٧) الحقّ من كأس اليقين! انيّ باذن الله العليم الحكيم آتيكم
: ب «نبراس (٨) الضيا