الصفحه ٦٥ :
الذوات وجاعل
الحقائق وفعّال الماهيات خروجا من حدّ التشبيه ، وكذلك القول في الموجود والشيئيّة
الصفحه ٩٢ :
«هـ» حرف الأمر
الفيّاضيّ الفعّاليّ من حيث نسبة الباري سبحانه إلى ما سواه بالمبدئيّه والافاضة
في
الصفحه ٩٨ :
السافلة من
الحقيقة الانسانيّة ـ قد انمازه (١) عن أنواع عالم المكوّنات بحمائم (٢) المزايا وكرائم
الصفحه ١١٥ : وخواصّ الصور وجبلّات الطبائع وصفات الذوات وعوارض الهويات من فرائض
الماهية النوعيّة ـ أى كمالاتها الاولى
الصفحه ١٠ :
الكريم من حيث انّ حكم الشرع في حقّه التقيّة عند المخافة ؛ كما المتيمّم مثلا
فرضه التيمّم عند مظنّة الهلاك
الصفحه ١٩ :
قلت : على هذه
الرواية الباء ليست للتعدية [ب ـ ١١] بل إمّا مزيدة لدعامة (١) المعنى ، والعائد ل «من
الصفحه ٣٩ :
المرضعة وبئست الفاطمة (١)».
وإنّه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ قال لكعب بن عجرة : «أعيذك بالله من إمارة
الصفحه ٦٣ :
[الف ـ ٣٧] ـ في
قوّتنا ـ وجدنا أن نتعقّله ، فهذا هو الخروج من حدّ التشبيه.
الثاني : انّ كلّ
ما
الصفحه ٦٩ : الجاعليّة
الحقيقيّة الّتي هي مستتبعة ذات المجعول ، ومنها ينبعث جوهر ذاته ، وذلك كون
الجاعل بحيث من تلقائه
الصفحه ٨٧ :
فلا جرم من جهة
هذه الخواصّ والمناسبات جعلت الطاء حرف الهيولى ، ووضعت لعالم الهيوليات ، واذ لا
الصفحه ١٠٦ : ومرتقاه ، وهو عدد زائد ، فضل مزاجه عليه «يز»
، وتحصّله من جمع
الصفحه ١١٠ : المتحرّكة ، فمخرج الهمزة أوّل
المخارج وأقدمها وأسبقها وأقصاها ، وهو أقصى الحلق. ومخرج الألف الساكنة من الجوف
الصفحه ٥٨ : [ب ـ ٣٣] غبّ (٣) أمر. فلذلك ذهبت اليهود الى أنّ الله تعالى قد فرغ من
الأمر. وذهب النظام وبعض أصحابه من
الصفحه ٥٩ : نفس ذاتها أن [الف ـ ٣٤] يجتمع جزءان من أجزائها ، أو
حدّان من حدودها في حدّ واحد ، والحوادث الزمانيّة
الصفحه ٦٧ : ) (٢).
بسط وتحصيل
انّما المنتزع منه
، ومطابق الانتزاع للوجود المطلق الشامل الفطريّ التصوّر نفس ذات القيّوم