الصفحه ٦٨ : وجوده ومصحّحات مجعوليّته حاصلة بالفعل ، يترتّب (١) على علمه وانبعث من ارادته في متن الواقع جوهر ذات ذلك
الصفحه ٧٦ :
فهو عامل (١) على المثال الكلّي المرتسم في ذات مبداه ، المفارق مستفادا
من ذات الاوّل الحقّ.
ثمّ
الصفحه ٨٢ :
الذراري المدلول
عليه في التنزيل الكريم بقوله سبحانه (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ
الصفحه ٩٢ :
«هـ» حرف الأمر
الفيّاضيّ الفعّاليّ من حيث نسبة الباري سبحانه إلى ما سواه بالمبدئيّه والافاضة
في
الصفحه ١١٢ : ـ وللهمزة الّتي في آخرها على سبيل الاشتراك. فبهذا
مبلغهم من العلم في هذه العويصة.
ثمّ نقول : لعلّك
تكون
الصفحه ١١٣ : المطلقة التي هي غير
الالف اللينية التي هي الالف المدّة ـ كالالف الوسطى في كلمة «جاء» ـ وتلك المطلقة
هي حرف
الصفحه ١١٤ : الّتي
حقيقتها النسبة المتكرّرة المتأخّرة في المرتبة عن ذاتى المنتسبين جميعا. فاستيقن
ذلك واستحفظ واحتفظ
الصفحه ١٣٥ :
لا يزال هذا الامر
فى قريش ما بقى منهم اثنان / ١٩
لا يزال هذا الدين
عزيزا منيعا الى اثنى عشر
الصفحه ١٠ :
الكريم من حيث انّ حكم الشرع في حقّه التقيّة عند المخافة ؛ كما المتيمّم مثلا
فرضه التيمّم عند مظنّة الهلاك
الصفحه ٧١ : (٤) الّتي هي كمال مطلب للوجود بما هو وجود ، وهي عين مرتبة
ذات الموجود الحقّ عزّ مجده ، وذلك كونه سبحانه في
الصفحه ٩٦ :
[ن] :
و «ن» منزلتها في
دور عقود العشرات منزلة «ه» في دور الآحاد ، وهي من الحروف الدائرة
الصفحه ١١١ :
فهذا أمد (١) الفحص الغائر (٢) ومحزّ (٣) القول الفصل هنالك.
وعامّة آل علم
التفسير كان قصاراهم في
الصفحه ١٢٣ : ....................................................................... ٥
تقدمة فيها اقتصاص وحكومة........................................................ ٦
نقل كلام الرازى من
الصفحه ١٢٨ : واستتمام فى تحقيق حرف «ك» من كلام الشيخ................................. ٩١
النقد عليه
الصفحه ٢٢ : ، بهم يقوم الدّين ويستقيم الإسلام إلى قيام الساعة ، ولم يوجد هذا العدد ولا
هذا الوصف إلّا في أئمة الشيعة