الصفحه ٣٨ :
المنبر ، فتشهّد
وذكر شأن علي وعذّره بالذي اعتذر إليه في تخلّفه عن البيعة (١) ، وحضر على
الصفحه ٥٩ :
امتداد التقضّي والتجدّد ، وهما باتّصالهما موجودا في الواقع بهويّة امتدادية غير
قارّة ، يمتنع بالنظر الى
الصفحه ٦٤ : الكماليّة التمجيديّة والتقديسيّة الايجابيّة
والسلبيّة ، وليس الأمر كذلك في شيء من سائر الحقائق.
فكلّ ذات
الصفحه ٨٣ : الأربعة ، وهي
عدد ناقص [ب ـ ٤٨] ومزاجها «ج» من مجموع «ا» و «ب» ، وكمالها الظهوري «ى» ، وهي
مضاهية ل «ج» في
الصفحه ٨٦ :
عالم العقل من حيث
الإضافة ، أى أوّل الأعداد التامّة وضعت لأن تكون في ازاء عالم الطبائع والصور
الصفحه ٩٩ : الأمزجة
النورية وأبهاها ، وأقربها من النور الحقّ والبهاء [الف ـ ٦٠] الباهر.
وكما استقرّ جرم
الارض في وسط
الصفحه ١٠٢ : أنّه ـ عليه وآله
السلام ـ في آخر سلسلة العود بمنزلة العقل الأوّل في أوّل سلسلة البدء من حيث
أنّهما بحسب
الصفحه ١٢٤ :
الحقّ فى كلّ وقت مع على (ع).................................................... ١٢
نقل كلام
الصفحه ١٦ : حزازة (٢) فيه أصلا ؛ وليست التقيّة ممّا تنفرد به الشيعة ، بل إنّها
ثابتة في الجملة عند ساير الفرق
الصفحه ٢٤ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم : ـ «من كنت مولاه فعليّ مولاه ، ومن كنت نبيّه فعليّ
وليّه (٥).» قال ابن الاثير في «النهاية» : «قال
الصفحه ٣٧ :
في غير موضع واحد
من صحيحه : أنّ فاطمة بنت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أرسلت إلى ابي بكر بعد
الصفحه ٦٠ : بشيء من الأشياء تدريجيّا كما شاكلة الحركة القطعيّة وما على سنّتها ؛ ولا
دفعيّا كما الشأن فى الآنيّات
الصفحه ٩٣ : ] والعوالى من العقول والنفوس
بأسرها في وجودها وتماميّتها ، وبدؤها وعودها وذاتها وفعلها بما هي ملحوضة
الاستناد
الصفحه ٩٨ : النعم ، واختصّ من بينها بلطائف البدايع
وغرائب الحكم ، فجماهير الأطباء والمشرّحين أدركوا في تشريح بدن
الصفحه ١٠٥ : الآحاد القدر المساحيّ لسطح الوفق الآدميّ ، وقوس ربع
الدور ، وهي تسعون درجة ـ هي القوس التامّة في العلوم