الصفحه ٥٠ :
صدر عن عمر في صلح
الحديبيّة (١) ، وما صدر عنه في التمتّع فى حجّة الوداع.
وروى البلاذريّ
أنّه لما
الصفحه ٧٩ : فيها استتبع ذلك حصولها بعينها في متن الواقع
وفي نفس الامر خارج الذهن ، وهذا أحد أسباب استثمار الأدعية
الصفحه ٤٠ : باستمرار الأمر في الاثنى عشر إلى آخر الدهر ، وقيام
الأمر بهم إلى أن يقوم الساعة. وأمّا ثانيا : فلأنّ حديث
الصفحه ٤٩ :
زمان نبيّ ودور
كلّ صاحب ملّة وشريعة ؛ إنّ شبهات امّته في آخر زمانه ناشئة من شبهات خصماء أوّل
زمانه
الصفحه ٦٢ :
بالذات ، فيجب فى
مذهب العرفان أن يستيقن أنّ كلّ ذات وكلّ كمال ذات وكلّ كمال ما لذات ، وكلّ وجود
الصفحه ٧٨ : سلطانه بنفس مرتبة ذاته الأحدية فى ابداع النظام الجملي ، وكذا في ابداع أفضل
أجزاء النظام في سلسلة البد
الصفحه ١٠٣ : الاولى بمثابة النفس والروح ، ومن باب ايراد العقليّات في قالب الحسيّات
والقدسيّات في طىّ الهيولانيّات
الصفحه ٣١ :
ورئيسهم أبو على
بن سينا في رسالة «المعراج» (١) : «أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام
الصفحه ٤٤ :
قال شيخهم الحافظ
الفقيه الدميري الشافعيّ في موضعين من كتاب «حيوة الحيوان» : «روى الحاكم في كتاب
الصفحه ٦٥ :
الذوات وجاعل
الحقائق وفعّال الماهيات خروجا من حدّ التشبيه ، وكذلك القول في الموجود والشيئيّة
الصفحه ٨٨ :
هذا ما ذهب اليه
شريكنا السالف (١) وقلّده فيه الأتباع والمقلّدون ، [ب ـ ٥١] وعندي أنّ هذا
المذهب
الصفحه ٩٤ :
ضرب «د» في «ى» و
«ح» و «د» هما حرفا الطبيعة غير مجد (١) طائلا في جعلها حرف الخلق كما أسّسه
الصفحه ١٠٩ : ، تنبع من كلّ منها أنهار الأشعّة والاشراقات والتدابير والفيوضات. [٢] : وامّا
في عين الاختراع ، فعالم
الصفحه ٨ :
وشرّاح صحيحى
البخاريّ ومسلم ، ومن عداهم من أترابهم وأضرابهم ومن في طبقتهم أو أعلى طبقة منهم
الصفحه ٣٣ :
مخصوصين بمزيد التعظيم ويدلّ عليه وجوه :
الأوّل : قوله
تعالى : (إِلَّا الْمَوَدَّةَ
فِي الْقُرْبى