الصفحه ١١٣ : ـ فذلك الامتداد الالفي النفس
الرحماني والنور المحمدي المسبوق بالربوبية الحقّة الأزلية الأولى التي هي
الصفحه ١١٠ :
الّذي أنزلته على
أبيك آدم.
فاعلمن أنّ الالف
اللّينة الساكنة مخرجها وراء مخرج الهمزة وهى الألف
الصفحه ١١٢ :
[٢] : وتارة أنّه
ان لم تعدّ الألف حرفا برأسها كانت الأسامي ثمانية وعشرين ، كما المسمّيات. وان
عدّت
الصفحه ١١١ : التسمية لطيفة في
الدلالة على المسمّى بجعله صدر الاسم ، ليكون هو أوّل ما يقرع السمع من اسمه الّا
الالف
الصفحه ١١٤ : وأوّل الابداعيّان بما هو هو بخصوصه.
ثمّ الألف اللينة
الساكنة القارّة ـ المعبّر عنها بلام ألف ـ أحقّ
الصفحه ٨١ : الكثرة التحليليّة وتشافع عقد النكاح الساري بين
__________________
(١) أى شبح الألف
المطلقة ، لا ألف
الصفحه ٤٢ : الْقَدْرِ) (١) إلى قوله : (خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ
شَهْرٍ). يعنى : ملك بنى اميّة. قال القاسم : فحسبنا ملك بنى
الصفحه ٨٠ : الطبيعة ، أنّ انطباق العوالم بعضها على بعض من أصول ما
ضبطته القوانين وأعطته البراهين ، وأنّ [الف ـ ٤٧
الصفحه ١٠٢ : » (٢) واخرى بقوله : «اوّل ما خلق الله نورى.» (٣) فليتبصّر!
ثمّ إنّ علاقة
الارتباط للفاء بالنسبة الى الالف
الصفحه ١٠٩ : [الف ـ ٦٧] الإيجاد ، «لم
يكتبهما» كتابة فعليّة صنعيّة ، «قلم» عقل فعّال. «في كلّ نون من النونين» ، نونى
الصفحه ٤١ : ء سرّه ، ثمّ ظهر أن الحكم كان يتسمّع [الف ـ ٢٣] إليهم ، فنفاه رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٢ : «د» حرف الطبيعة بما هي ذات لا بما هي مضافة ، ومزاج «ط» حرف [الف ـ ٥٥]
الهيولى بما هي ذات وبما هي الحامل
الصفحه ٩٣ : . ومتعلّق هذه الإضافة أعني مجموع عالم الأمر وجميع مراتب
الامريّات وهويّات الابداعيّات الشواهق [الف ـ ٥٦
الصفحه ١١٦ : الواحد الى العشرة ، ثمّ
المائة ثمّ الألف. ومنها تتحصّل أسماء سائر المراتب والعقود المتوسّطة بالتكرير
الصفحه ١١٧ : الأحكام التشريعيّة التكليفيّة [الف ـ ٧٢]
والوضعيّة على ضربين اتّفاقا.
[الف] : نسخ الحكم
بعد فعله واتيان