الصفحه ٦٧ : منزلة ظل الشيء
عنه منزلة البائن من الشيء بمجرّد بينونة الحكم والصفة لا البائن بينونة العزلة ،
كما في
الصفحه ٣٤ : رافضى
انتهى كلامه (١).
وممّا ثبت عن
الشافعي أنه سئل ، فقيل له : ما تقول في نسبة المفاضلة بين
الصفحه ١١١ :
فهذا أمد (١) الفحص الغائر (٢) ومحزّ (٣) القول الفصل هنالك.
وعامّة آل علم
التفسير كان قصاراهم في
الصفحه ٥٧ : ورضى عنه ـ مسلكه في كتاب «التوحيد (١)» جعل النسخ من البداء ، وهذا الاصطلاح ليس بمرضيّ عندي.
وأمّا
الصفحه ٣٣ :
تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) (٥) ولقوله تعالى : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٤٣ : في القرآن
هي بنو اميّة ، أخبره الله سبحانه بتغلّبهم على مقامه ، وقتلهم ذريته. روى عن
المنهال بن عمر
الصفحه ١٣٢ :
انّ رسول الله (ص)
قال : لا نورث ما تركنا صدقة / ٣٧
انّ الشجرة
الملعونة فى القرآن هى بنو امية
الصفحه ٧٨ : من حضرة الأحدية تعالى ، منزلة الظل ؛ وهي النور المحمدي
الساري في السماوات والأرضين ، لا ينبغى أن يكون
الصفحه ٨٣ : «ا» في مرتبة دقيقتها ، وعدد مجموع مراتبها (لا إِلهَ إِلَّا اللهُ) (٢) الكلمة الطيبة التوحيدية. فمن جهة
الصفحه ٨١ : ـ بمنزلة النفس الرحماني الذي يظهر في كلّ شيء من الأشياء بحسبه ،
ولا ظهور له عندنا وعند أنظارنا وأبصارنا
الصفحه ٧٠ :
يطلق على معنيين :
أحدهما
: أمر اضافيّ يعرض
للعلّة والمعلول من حيث يكونان معا ، وكلامنا ليس فيه
الصفحه ٩٨ : في تحقيق منزلة النفس في البدن ص ٤٥.
(٦) غافر ، ١٥.
الصفحه ١١٠ : اللّام هو الأحقّ بالاعتبار ، فاعتبر
«لا» في منزلة «ا» ـ أعني الالف اللينة ـ فجعل لام الف اسما [الف ـ ٦٨
الصفحه ٨ :
، تأويل ذلك وتفسيره على مطابقة الاصول والضوابط ، ولقد نطق التنزيل الكريم في
القرآن الحكيم بإثباته في مواقع
الصفحه ١٣٩ : ، ـ يوحنّا
٤٨
انوار التنزيل /
٤٢
الإيماضات والتشريفات
/ ٥٩
تأويل المقطّعات
/ ٧٧ ، ١٠٠ ، ١٠٧
التفسير