الصفحه ٣٨٩ : ، وأنه سيعيش كذا وكذا وسيموت في
وقت كذا ، فعلم الله تعالى بكل ذلك واحد لا يتبدّل ولا يستحيل ، ولا زاد فيه
الصفحه ٢١١ :
نبوة كل نبي يقرون
له بنبوة قطعا ، لأنه لا فرق فيهما بين «موسى» وسائر أنبيائهم ، وبين الكذابين
الصفحه ٢٨١ : على كل حال ، لأنه إذا كان المسيح عندكم لاهوتا وناسوتا معا
فهو شيئان ، فإن كان إنما أكل الناسوت وحده
الصفحه ٢٣٩ :
وكم عرض لنا هذا
مع علمائهم في مناظراتنا لهم قبل أن نقف على نصوص التوراة ، فالقوم لا مئونة عليهم
من
الصفحه ١٤٩ : كان ابن مائة سنة ولد «أرفخشاذ» لسنتين بعد الطوفان ، وهذا كذب فاحش ، وتلون
سمج ، وجهل مظلم ، لأنه إذا
الصفحه ٢٠٨ :
منهم شهرا كاملا ،
على أن يأكلوا اللحم قوتا حتى يشبعوا بلا خبز ، فكيف إذا تأدموا به؟ فأي عجب في
الصفحه ٣١٣ : إرادتي لكن إرادتك ، زاد لوقا في إنجيله قال : فتراءى
له ملك السيد معزيا له فأطال صلاته حتى سال العرق منه
الصفحه ١٥٨ : لأنها خافت ، وقال السيد : ليس كما تقولين بل قد ضحكت فقام القوم من ثمّ».
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه
الصفحه ١٨٩ :
(وَاتَّخَذَ قَوْمُ
مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ أَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٨ :
٧ ـ كتاب «التلخيص
والتخليص في المسائل النظرية». كذا ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء. وزاد ياقوت
الصفحه ١٩٠ : بهم ، وكيف يجوز أن يريد الله عزوجل إهلاك قوم قد تقدّم وعده لهم بأمور ولم يتمها لهم بعد؟ وحاش
لله من أن
الصفحه ٣٧٧ :
في كلا المشتبهين
لا بالأسماء ، وهذه التسمية إنّما هي اشتراك في العبارة فقط ، لأن الفاعل متحرّك
الصفحه ٢٧٦ :
نفسه أن المسيح قال لتلاميذه : وإذا طلبتم في هذه المدينة فاهربوا إلى أخرى آمّين
، أقول لكم : لا تستوعبوا
الصفحه ١٢٤ : قال : «ائذن لعشرة» فأذن لهم فأكلوا
حتى شبعوا ثم خرجوا. ثم قال : «ائذن لعشرة» حتى أكل القوم كلهم وشبعوا
الصفحه ٣٨١ : قوله : «هو معهم أينما كانوا ، وهو معكم أينما كنتم».
وذهب قوم إلى أن
الله تعالى في مكان دون مكان