الصفحه ٣٤٨ : سواه ، ولا مدبّر حاشاه ولا فاعل مخترع إلا هو. ثم زاد قوم منهم
فأتوا بالأفيكة (١) التي تقشعرّ منها
الصفحه ٨٩ : .
وهي بعثة قوم قد
خصهم الله تعالى بالحكمة والفضيلة والعصمة لا لعلة إلّا أنه شاء ذلك ، فعلّمهم
الله تعالى
الصفحه ٢٥ : كلامهم :
__________________
وليس اختيارا.
(١) كالإنسان الذي قد
يفعل الفعل وقد لا يفعله لأنه مختار
الصفحه ١٣٣ :
الله عنه) : وهذا غاية البيان لمن عقل ، لأن المسيح عليهالسلام علم أنه سيغلو قومه فيه ، فيقولون : إنه
الصفحه ٣٨٨ : وحين صبرهم ، وأمّا قبل أن يجاهدوا
ويصبروا فإنما علمهم غير مجاهدين وغير صابرين ، وأنهم سيجاهدون ويصبرون
الصفحه ٢٣ : بعض الوجوه لا من كلّها ، أو خلافها من جميع
الوجوه .. إلى انقضاء كلامهم .. بل هو تعالى خلافها من جميع
الصفحه ١٣٢ : الْأَوَّلُونَ) إنما هو على معنى التبكيت لمن قال ذلك ، وأورد تعالى
كلامهم ، وحذف ألف الاستفهام ، وهذا موجود في
الصفحه ٣٧٠ : ، وداود الجواربي .. وهؤلاء كلهم شيعة ، إلّا أنا اختصصنا المعتزلة بهذا
الأصل لأن كل من تكلّم في هذا الأصل
الصفحه ٣٦٥ : الجواب
الثالث الإقناعي ، وهو موافق لأصولهم ، ولسنا نعتمد عليه : فهو أنّ قدماء الهند قد
ذكروا في كلامهم في
الصفحه ٤٣ : إلا ببقاء.
وإذا كان بقاء فلا
بدّ له من باق به ، وهذا من باب الإضافة.
والمدة وهي البقاء
إنما هي
الصفحه ٤٠٨ :
بالضلال والإلحاد في أسمائه عزوجل.
وقد زاد بعضهم
فيما ادعوه من صفات الذات : الاستواء ، والتكليم ، والقدم
الصفحه ٣٩٥ : لكل اسمين ، وأيّ هذين كان فهو مبطل لتخليط من قال : لا هو هو ،
ولا هو غيره ، وقد زاد بعضهم في الشعوذة
الصفحه ٢٨ : فلا
سبيل إلى وجوده بالفعل ، وما لم يوجد إلا بعد ما لا نهاية له فلا سبيل إلى وجوده
أبدا ، لأن وقوع
الصفحه ١١٩ : هذا ، لأن الله تعالى يحيي ثم يميت ثم يحيي ، وينقل
الدولة من قوم أعزّة فيذلهم ، إلى قوم أذلّة فيعزّهم
الصفحه ٢١٠ :
ماجنا مستخفّا لا
دين له سخر منهم بأمثال التيوس والحمير. لأنه إذا خرج وله ثمانون سنة وبقي بعد
خروجه