الصفحه ١٨ : ، وكوجود من به حمى صفراء حلو المطاعم مرّا ، وما يرى في الرؤيا مما
لا يشك فيه رائيه أنه حقّ من أنه في البلاد
الصفحه ٢٠ : سبيل إلى وجه ثالث ، لكنا لا نقنع بذلك حتى نأتي
بالبراهين الظاهرة والنتائج الموجبة والقضايا الضرورية على
الصفحه ٣١١ : يذكرون للنجار امرأة غير مريم.
فلو أن هؤلاء
الأولاد للنجار من تلك المرأة ، وهذه فضيحة الدّهر وقاصمة
الصفحه ٣٩٤ : للذهبي (١ / ٩٥) وسير أعلام
النبلاء (١٧ / ٢١٤) والوافي بالوفيات (٢ / ٣٤٤) ومرآة الجنان (٣ / ١٧) وطبقات
الصفحه ٢٧٣ :
، وحق لكل دين مرجعه إلى متّى الشرطي ويوحنا المستخف ، ومارقش المرتدّ ولوقا الزنديق
، وباطرة اللعين
الصفحه ٣٦ : الطبيعة ، ولا بد لها من صانع قاصد إلى صنعة كل ذلك.
ومن درى ما
الطبيعة ، علم أنها قوة موضوعة في الشي
الصفحه ٨٨ : بالجمال دون غيره ، ولا لم حباه بالسّعد في الدنيا دون
غيره؟ وهكذا كل ما في العالم إذا نظر فيه تعالى الذي لا
الصفحه ١٥٦ :
النهار ، ورفع
عينيه ونظر فإذا بثلاثة نفر وقوف أمامه فنظر وركض لاستقبالهم عند باب الخباء وسجد
على
الصفحه ١٠٠ : ضرورة حسّ على خلاف ظاهره ، فيوقف عند ذلكم ، ويكون من حمله على ظاهره حينئذ
ناسبا الكذب إلى الله عزوجل
الصفحه ٣٤٥ : ، وهم قوم افتتحوا عنوان فهمهم ، وابتداء دخولهم إلى
المعارف بطلب علم العدد وبرهانه وطبائعه ، ثم تدرجت إلى
الصفحه ٣٤٩ :
إلى الاستنباط وكيف تؤخذ الألفاظ على مقتضاها ، وكيف يعرف الخاص من العام ،
والمجمل من المفسر ، وبنا
الصفحه ٣٦٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنهم حينئذ يصيرون إلى الجنة. فصحّ أنّ الملاذ من هذه
الأشيا
الصفحه ٣٧١ :
فجيلا إلى يومنا هذا ، ومن اقتدى بهم من العوام في شرق الأرض وغربها رحمة الله
عليهم.
قال أبو محمد :
وقد
الصفحه ١١٦ : هلاك النفس في
الأبد.
فالحمد لله الذي
وفّقنا لتلك الشريعة ، ووقفنا عليها ، وهدانا إلى طريقها وعرفناها
الصفحه ٢٦٨ : ويوحنا ابنا سيذاي ، قال يسوع
لشمعون : لا تخف فإنك ستصطاد اليوم الآدميين. فأخرجوا إلى الريف الآخر مركبهم