الصفحه ٢٦٤ : يوحنا إلى رشا إلى زربابيل إلى صلثيال إلى ملكي إلى
نادي إلى مرا إلى أربع إلى قرصام إلى اليمدان إلى هار
الصفحه ٢٦٧ : وتدانى ملك الله ، فتوبوا وتقبلوا الإنجيل. فلما خطر جوار بحر جلجال
، نظر إلى شمعون واندرياش وهما يدخلان
الصفحه ١٦٥ : منّ الله بهم على عبدك ، وأن يعقوب طلب رضا «عيسو» وقال له : «إني نظرت
إلى وجهك كمن نظر إلى بهجة الله
الصفحه ١٥ : بالبديهة دون حاجة
إلى سابق علم لأنها مسلّمة.
(٦) جعله الفرق بين
الحق والباطل من البديهيات فيه نظر
الصفحه ٢٤٤ : المرأة تحته ثم رفعهما في
رمحه إلى السماء كأنهما طائران في سفود ، وقال : هكذا نفعل بمن عصاك.
قال كبير من
الصفحه ٣٦٨ : السنة الخلاف البعيد ، وفيها ما
يخالفهم الخلاف القريب.
فأقرب فرق المرجئة
إلى أهل السنّة من ذهب مذهب أبي
الصفحه ١٧١ : «يهوذا» لابنه «أونان» : «ادخل إلى امرأة
أخيك وضاجعها لتحيي نسله» فلما علم أنه لا ينسب إليه من ولد منها
الصفحه ١١٤ : من المحال والممتنع والخلف (١) الذي لا مدخل له في العقل ، فإن قالوا إنه لو كشف السرّ في
ذلك إلى العامة
الصفحه ١٧٢ :
وضعه عندها. فسأل
عنها إذ لم يجدها من سكان ذلك الموضع. فقال : أين المرأة القاعدة في مجمع الطرق
الصفحه ٣٢٨ :
ذكرنا تعارض دعواها بدعوى سائر الطوائف ، ولا سبيل إلى الفرق بين شيء من هذه
الدعاوى.
وقد قلنا لا يمكن
الصفحه ٣٣٣ : ، كأصحاب طليحة وسجاح (١) ، وسائر من ارتد ، وهم قليل بالإضافة إلى من ذكرنا ، إلا
أن في كل قبيلة من المؤمنين
الصفحه ١٦ : عقله آفة (٢) وفسد تمييزه أو مال إلى بعض الآراء الفاسدة فكان ذلك أيضا
آفة دخلت على تمييزه كالآفة
الصفحه ٥ : والأخبار والشعر والمنطق والفلسفة ، ثم
اتجه إلى التعمق في الفقه ، فتفقّه
__________________
(*) انظر
الصفحه ٢٠٠ : ـ حيث ذكر خروجهم من مصر ،
وحيث ذكر دخولهم إلى الشام ، وحيث ذكر قسمة الأرض عليهم في سفر «يوشع» ذكر أفخاذ
الصفحه ٢٠١ :
الكفاف وفوقه مما لا يبلغ الإكثار من الوفر ، ولا يقدر إلّا على المرأة والمرأتين
ونحو ذلك ، فلا يوجد هذا