الصفحه ٥ :
حرب الأموي المعروف بيزيد الخير.
مولده ونشأته
وسيرته ووفاته
: ولد ابن حزم
بقرطبة في سنة أربع
الصفحه ١٧٠ : قبل هذا
أن يعقوب قال «للابان» خاله : «خدمتك عشرين سنة من ذلك أربع عشرة سنة لابنتيك وست
سنين لأدواتك
الصفحه ٣٦١ : : للدنيا أربعة آلاف سنة.
والنصارى يقولون : للدنيا خمسة آلاف سنة ، وأمّا نحن فلا نقطع على علم
الصفحه ٢٠١ : عن ثمانين ولدا لصلبه منهم ثلاثة وأربعون ذكرا.
توفي سنة ١٧٤ أو ١٧٥ ه. وانظر أيضا المعرفة والتاريخ
الصفحه ١٧٨ : » الكاتب
المعروف بابن النغرال في سنة أربع وأربعمائة فقال لي : لم تزل رءوس الجواليت
ينتسلون من ولد داود وهم
الصفحه ١٩٧ : من كان منهم ابن عشرين سنة
فصاعدا المبارزين للحرب فوجدهم خمسة وأربعين ألف رجل وخمسين رجلا ، مقدمهم
الصفحه ١٩٩ : ، لأن البضع والسبعين ألف رجل وزيادة لم يعد فيهم ابن
أقل من عشرين سنة ، يرجعون إلى ثلاثة من ولد «يهوذا
الصفحه ١٣٥ : .
وكذلك الإنجيل :
إنما هي كتب أربعة مختلقة من تأليف أربعة رجال ، فأمكن في كل ذلك التبديل ، وقد
نقلت كواف
الصفحه ١٩٨ : منهم ابن عشرين فصاعدا من المبارزين
للحرب خاصة ، فوجدهم واحدا وأربعين ألف رجل وخمسمائة رجل ، مقدمهم
الصفحه ٢٠٤ :
شهر فصاعدا ، من
جملتهم ثمانية آلاف رجل وخمسمائة رجل وثمانون رجلا ليس فيهم ابن أقلّ من ثلاثين
سنة
الصفحه ٢٢٥ : أحد من ملوكهم إلا أربعة أو خمسة كما قدمنا فقط ، من جملة
أربعين ملكا.
وأيضا فإنه قال في
السفر المذكور
الصفحه ١٧٧ : ، وذكر في
كتاب لهم معظّم عندهم اسمه «سفطيم» أنه ذكر بني إسرائيل قبل داود عليهالسلام أربعة من ملوك بني
الصفحه ٣٦٨ :
الفرق الإسلامية
قال أبو محمد :
فرق المقرين بملة الإسلام خمسة ، وهم : أهل السنّة ، والمعتزلة
الصفحه ٢٥١ : يختلفون في أنها أربعة تواريخ
ألّفها أربعة رجال معرفون في أزمان مختلفة.
فأوّلها تاريخ
ألّفه متّى
الصفحه ٢٠٦ : » عليهالسلام ولي وله ثلاث وثلاثون سنة عند تمام الستمائة سنة وست وستين
، فينبغي أن تسقط سنو «داود» إذ ولي من