الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآله
قد كان يتألّف الناس بالمائة ألف درهم ليكفّوا عنه ، فلا
__________________
١ ـ نقله المجلسي
الصفحه ٣٢٢ : وجلّ قبل أن يُخلق آدم عليهالسلام
بأربع عشرة ألف سنة ، فلمّا خلق آدم قسّم ذلك النور جزأين ، فركّبه في
الصفحه ٣٦٣ : يقول : « قدّر الله المقادير قبل أن
يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة » (١).
[ ٣٩٩ / ٢٤ ] وبإسنادي
الصفحه ٤٤٩ : والمدينة وتروّث
بغالهم في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله .
وجيش السفياني يومئذ ثلاثمائة ألف رجل ،
بعد
الصفحه ٤٥٠ : لو وقف مؤمن ودعا ربّه بدعوة لأعطاه
بدعوته الواحدة مثل ملك (٣)
الدنيا ألف مرّة ».
ثمّ تنفّس أبو
الصفحه ٤٥٤ : ليقتلان في كلّ يوم وليلة ألف قتلة ، ويردّان إلى ما شاء الله.
ثمّ يسير المهدي عليهالسلام إلى الكوفة
الصفحه ٤٥٨ : الحسين بن علي عليهالسلام في اثني عشر ألف صدّيق ، واثنين وسبعين
رجلاً ـ أصحابه الذين قتلوا معه يوم عاشورا
الصفحه ٤٦٢ : القرآن
وتأليفه ، وقضاء ديونه ، وإنجاز عداته وهي ثمانون ألف درهم ، باع تليده وطارفه ،
وقضاها عن رسول الله
الصفحه ٤٦٥ : لتراب مقدمه الفداء في حياة المصنّف رحمهالله ، ولكن عمره الآن تقريباً ألف ومائة
وستة وستون سنة
الصفحه ٤٦٦ : السرير ، وحوله تسعون ألف قبة خضراء وكأنّي بالمؤمنين يزورونه
ويسلّمون عليه ، فيقول الله عزّ وجلّ لهم
الصفحه ٤٧٣ : .
وخروج السفياني براية خضراء ، وصليب من
ذهب ، أميرها رجل من كلب ، واثنى عشر ألف عنان من خيل يحمل السفياني
الصفحه ٤٧٥ :
ثم يخرج من الكوفة مائة ألف بين مشرك ومنافق
، حتى يضربوا دمشق ، لا يصدّهم عنها صاد ، وهي إرم ذات
الصفحه ٤٩٤ : ، فيلتقيان ويبنيان بالثوية مسجداً له اثنا عشر ألف باب » يعني موضعاً
بالكوفة (٥).
[ ٥٥١ / ٤٤ ] حدّثنا أحمد
الصفحه ٥٥٢ :
٤٧٤ / ٥٢١
سورة المعارج
( ٧٠ )
في
يوم كان مقداره خمسين ألف سنة
٤
١٦٧
الصفحه ٥٦٦ : لله عزّوجلّ
اثنى عشر ألف عالَم
أبو عبدالله عليهالسلام
٧٦ / ٤٧
إنّ لله