الصفحه ١٥٦ : في كتابه (
وإذا وقع
القول عليهم أخرجنا لهم دابّة من الأرض تكلّمهم إنّ الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون
الصفحه ١٥٨ :
آية في كتاب الله
تعالى قد أفسدت قلبي وشكّكتني ، قال عمّار : وأيّة آية هي؟ قال : قول الله تعالى
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآله وكتاب من الله سبق لعلمت أيّنا أضعف
ناصراً وأقلّ عدداً ».
قال : فلمّا أخبرهم رسول الله
الصفحه ١٦٨ : بني إسرائيل في الكتاب لتفسدُنّ في الأرض مرّتين ) قال : « قتل علي بن أبي طالب عليهالسلام ، وطعن الحسن
الصفحه ١٨٠ : عليهم ، ووصفهم في
كتابه ، فقال عزّ وجلّ (
وعلى
الأعراف رجال يعرفون كلاًّ بسيماهم )
(٥) وهم الشهداء
على
الصفحه ١٩٣ : عندنا في كتاب ، وأي شيء رأيت أيضاً؟ »
قال : رأيت وادياً مظلماً فيه الهام والبوم (٢)
لايبصر قعره ، قال
الصفحه ٢٤١ :
باب
في نوادر
مختلفة
وكتاب أبي عبدالله عليهالسلام
إلى المفضّل بن عمر رضياللهعنه
[٢٤٤
الصفحه ٢٤٤ : عمىً ولا شبهة تدخل عليك.
وقد كتبتُ إليك في كتابي هذا تفسير ما
سألت عنه فاحفظه الحفاظ كلّه وعِهِ
الصفحه ٢٤٦ : الأخلاق ومحاسنها ، وجميع البرّ ، وذكر الله ذلك في
كتابه فقال ( إنّ الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي
الصفحه ٢٤٨ : المقصّرة إلى حق معرفة الله ، كما قال في
كتابه ( ولا يملك الذين يدعون من دونه الشفاعة إلاّ من
شهد بالحق وهم
الصفحه ٢٥٠ : أنزل الكتاب
الذي جاء به موسى نوراً وهدى للناس )
(٣) ثمّ قال في
آية اُخرى ( ولو أنزلنا ملكاً لقضي الأمر
الصفحه ٢٥٢ : يستحلّون نكاح ذوات
الأرحام التي حرّم الله عزّ وجلّ في كتابه ، فإنّهم زعموا أنّه إنّما حرّم وعنى
بذلك النكاح
الصفحه ٢٥٨ : ، فجزاه الله عنّا أفضل
الجزاء ، فإنّ جزاءه على الله عزّ وجلّ.
فتفهّم كتابي هذا والعزّة لله جميعاً
الصفحه ٢٦٥ :
عبدالله عليهالسلام قال : « قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّي قد
تركت فيكم الثقلين : كتاب الله
الصفحه ٢٧٨ : ، وذكر ذلك أبو العباس في كتابه ، ثقة
كبير المنزلة ، له أصل ، عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الصادق