الصفحه ١٩١ :
وأشراط تولّده ، وعلامات تكون في ملك بني هاشم ، فمن هذا الكتـاب استُخرِجَت
أحاديث الملاحم كلّها ، وصار
الصفحه ٢٠٣ : (٢) ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : سمعته يقول : « نحن ورثة
الأنبياء ، وورثة كتاب الله ، ونحن صفوته
الصفحه ٢٥٣ : حرّم ما حرّم الله في كتابه من الاُمّهات والبنات والأخوات والعمّات
والخالات وبنات الأخ وبنات الاُخت
الصفحه ٢٥٤ :
فإذا أراد الرجل المسلم أن يتمتّع من
المرأة ( فعل ما شاء وعلى كتاب الله وسنّة نبيّه
الصفحه ٢٦٢ : خطبة طويلة له : « مضى رسول الله صلىاللهعليهوآله
وخلّف في اُمّته كتاب الله ووصيّه علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٦٣ : إنّي تارك فيكم الثقلين ما إن تمسّكتم بهما لن
تضلّوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنّهما لن يفترقا
الصفحه ٢٦٦ :
الأصغر؟ فقال : « الثقل الأكبر كتاب الله ، سبب طرفه بيد الله عزّ وجلّ ، وطرف
بأيديكم ، والثقل الأصغر عترتي
الصفحه ٢٨٥ : وهذا كتابه ، فزبرني
زبرة فزعت منها ، ودخلني من ذلك الشك أن لا يكون صاحبي ، فلم أزل اُكلّمه واُليّنه
الصفحه ٣٠٠ : ، صحيح ، له كتاب وهو أول كتاب صنّفه الشيعة. وكذلك عدّه
الشيخ الطوسي.
انظر رجال النجاشي : ٢٣٠ / ٦١٢
الصفحه ٣٠٦ :
من
الكتاب )
(١) ـ ثمّ فرّق
بين أصابعه ووضعها على صدره ـ وقال : « وعندنا والله علم الكتاب كلّه
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوآله ( وجئنا بك
على هؤلاء شهيداً )
(٩) ( ونزّلنا
عليك الكتاب تبياناً لكلّ شيء )
(١٠) قال : فسئل
عن
الصفحه ٤٠٦ :
عليهم ، ووصفهم في كتابه فقال عزّ وجلّ (
وعلى
الأعراف رجال يعرفون كلاًّ بسيماهم
) (١) وهم الشهداء على
الصفحه ٤٢٦ :
ذكر عنه أنّه ثقة
ثقة (١). روى السيد
رضي الدين عليّ هذا الكتاب عن فخار بن معد بطريقه إليه.
[ ٤٩٨
الصفحه ٤٣١ :
والمراد بالحجب هنا الأئمّة الاثنى عشر
صلوات الله عليهم ، لما رواه محمّد بن الحسن الطوسي في كتاب
الصفحه ٤٣٣ :
تتمّة
ما تقدّم من
أحاديث الرجعة *
[ ٥٠٨ / ١ ] ونقلت أيضاً من كتاب السلطان المفرّج عن أهل