الصفحه ٢٨٠ : كفّنتموه ؟ ومن صلّى عليه ؟ ومن نزل قبره ؟ فلمّا سأله عن جميع ما يريد ، كبّر أمير المؤمنين ( عليه السلام
الصفحه ١١٤ : : كذلك قد نهى رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) عن أشياء ، نهى حرام فوافق في ذلك نهيه نهى الله ، وأمر
الصفحه ٣٦ : يكرمه ولا يعذّبه ، ومن يأت الله بغير ما أمره كان حقّاً على الله أن يذلّه ، وأن يعذّبه (٥).
ورواه
الصفحه ٦٧ : لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ ) (٤)
وقال : ( أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ
الصفحه ١٠٣ : الّذي يعرض عليه أمر الدين ، فما ثبت لك برهانه اصطفيته ، وما غمض عليك صوابه نفيته ، فمن أورده واحدة من
الصفحه ١٩١ : يستقيم أن يكون الخلق كلّهم ولاة الأمر ، لأنّهم لا يجدون من يأتمرون عليه ، ومن (٤) يبلغونه أمر الله ونهيه
الصفحه ٣٧ : ممّن أخذ بذلك ، وزعم أنَّ ذلك يسعه ، والله إنَّ لله على خلقه أن يطيعوه ، ويتّبعوا أمره في حياة محمّد
الصفحه ٤٥ : لموسى ( عليه السلام ) : إنَّ القياس لا مجال له في علم الله وأمره ـ إلى أن قال : ـ ثمَّ قال جعفر بن محمّد
الصفحه ١٣٠ : ، إنّما الطاعة لله ولرسوله ( صلّى الله عليه وآله ) ولولاة الأمر ، وإنّما أمر الله بطاعة الرسول
( صلّى الله
الصفحه ٢٧٢ :
سيف بن عميرة ، عن
منصور بن حازم ، قال : حدَّثني الثقة عن أبي الحسن ( عليه السلام ) ، قال : إذا شهد
الصفحه ٢٠٧ : الله ( صلّى الله عليه وآله ) شيئاً أمر به ثمّ نهى عنه ، وهو لا يعلم : أو نهى عنه ، ثمّ أمر به ، وهو لا
الصفحه ٢٣٤ : من ادّعى ، لئلاّ يبطل دم امرىء مسلم.
محمّد بن الحسن بإسناده عن أبي عليّ الأشعري
نحوه (١).
[ ٣٣٦٦٩
الصفحه ١١٥ : نهي حرام ، ومأموراً به عن رسول الله ( صلّى الله عليه
وآله ) أمر إلزام فاتّبعوا ما وافق نهي رسول الله
الصفحه ١٦٢ : ( صلّى الله عليه وآله ) ـ في كلام طويل ـ : الأُمور ثلاثة : أمر تبيّن لك رشده فاتّبعه ، وأمر تبيّن لك غيّه
الصفحه ٢٢٧ : ، وتقدم ما يدل على عدم
جواز التقية في الدم في الباب ٣١ من أبواب الامر والنهي ، ويدل علىٰ استحباب
السكوت